الصفحه ١٥٩ :
قدروا على الوصول إليه لا من البحر ولا من البر.
ثم وصل المشايخ
سلطان بن محمد بن سلطان البطاشي والشيخ
الصفحه ٦٠ :
من قصيدة له
طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة من عقد الإمامة حتى عقدوا الإمامة لمحمد ابن يزيد
الصفحه ١٥٤ :
الشرقية ، وتوجه إلى
نخل ودخلها ونصب الحرب للحصن وضربوه بالمدافع حتى انهدم أكثره ثم إن السيد محمد
الصفحه ٥٩ :
ثم عقدوا لابن
أخيه عمر بن محمد بن مطرف فكان على نحو سبيل عمه إذا جاء السلطان اعتزل من بيت
الإمامة
الصفحه ١٢ : بمالك.
الباب الخامس
والثلاثون : في ذكر الإمامين سعيد بن عبد الله وراشد بن الوليد ومن بعدهما من
الأئمة
الصفحه ٦٩ :
بعده راشد بن علي
، ومات الإمام راشد بن علي يوم الأحد للنصف من ذي القعدة في سنة ست وسبعين
وأربعمائة
الصفحه ١٤٤ :
الشيخ أحمد بن سعيد بن أحمد ابن محمد البوسعيدي وهو يومئذ وآل بصحار وهو في ذلك
اليوم في بلد العوهى ونزلت
الصفحه ١٢١ : وكان الإمام يعرب مريضا فأقام محمد
بن ناصر بنزوى أياما قلائل وكان الحصار لنزوى قدر شهرين إلا ستة أيام
الصفحه ٥٤ : بينهم الإحن ، وصار أمر الإمامة معهم لعبا ولهوا وبغيا
وهوى ، لم يقتفوا كتاب الله ولا آثار السلف الصالح من
الصفحه ٧٣ : .
ثم نصب محمد بن
سليمان أيضا وأقام أياما.
٣٢ ـ الإمام محمد بن إسماعيل
وولده بركات :
ثم عقد لمحمد بن
الصفحه ١٢٢ : .
ومات يعرب بن
بلعرب في نزوى وكان محمد بن ناصر بالرستاق لثلاث عشرة ليلة خلت من جمادى الأخر سنة
خمس
الصفحه ٧٥ : .
وندين لله عز وجل
بالبراءة من محمد بن إسماعيل بجبره الرعية على شراء الزكاة من ثمرة النخل بما
يقومه عماله
الصفحه ١٣١ : البركة ، وقبضوا الجبل الشرقي وكسروا فلج البركة
وصنع الإمام محمد بن ناصر بومة في مسجد الأسفل من شريعة
الصفحه ٤١ : المهلب في عمان حتى ظهر أبو العباس السفاح وصار ملك بني أمية إليه.
١٤ ـ إمامة الجلندى
بن مسعود :
وولى
الصفحه ١٠٣ : كل سنة
ويرجع إلى الأحساء فكتب الإمام لواليه محمد بن سيف الحوقاني أن يتجسس عن قدوم ناصر
فإذا علم به