الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٥٨ : عليه السماد والجذوع والله اعلم.
٢٦ ـ الأئمة
المنصوبون في هذه الفترة :
ثم إنهم (١) بايعوا محمد بن
الصفحه ١٥١ : غافر
أخرجوا الإمام بلعرب بن حمير من السجن وتوجهوا به إلى جانب الباطنة وفيهم الشيخ
ناصر بن محمد بن ناصر
الصفحه ١٦٠ :
٥٩ ـ إمامة سعيد بن
الإمام أحمد :
ثم وصل سادتنا
أعزهم الله سيف وسلطان ابنا الإمام أحمد بن سعيد
الصفحه ١٠٧ :
الإمام في ذلك
الوعاء فقيل إن يدها لصقت بالطوبج ولم تقدر على نزعها حتى رضي عنها الإمام.
ومن
الصفحه ٦٧ :
الله بن محمد بن أبي المؤثر قد قتل في وقعة الغشب من الرستاق ، في سيرة الإمام
راشد بن الوليد وطاعته
الصفحه ١٤٨ :
٥٤ ـ إمامة السيد
بلعرب بن حمير :
ثم إن الشيخ
الوالي أحمد بن سعيد لما ايس من الناصر والمعين صالح
الصفحه ٩٣ : بن قطن ، وكان الأمير يومئذ ناصر بن ناصر فركب محمد بن
محمد بن جفير وعلي ابن قطن بن قطن ابن قطن بن علي
الصفحه ٩٨ :
آل هلال ومعهم
البدو والحضر فاستقام بينهم الحرب وكانت وقعة عظيمة قتل فيها أخو الإمام جاعد بن
مرشد
الصفحه ٧٢ :
محمد بن عمر بن
أحمد بن مفرج وكيلا لمن ظلمه آل نبهان من المسلمين من أهل عمان ، وأقام أحمد بن
عمر بن
الصفحه ١١٨ : .
٤٣ ـ إمامة سيف بن
سلطان وخروج محمد بن ناصر :
فلما استقر الأمر
لبلعرب بن ناصر على أنه القائم بالدولة
الصفحه ٤٦ :
المحبوسين فأمر
بإطلاقهم فلم يجسر أحد يمضي إليهم خوفا من الوادي فقال الإمام ، «أنا أمضي إليهم
إذ هم
الصفحه ٤٥ : يخبره أن عيسى وصل بعسكره فأخرج إليه الإمام فارس
بن محمد والتقوا بحتى فانهزم عيسى بن جعفر وسار إلى مراكبه
الصفحه ١١٤ : الشيخ مسعود بن محمد بن مسعود
الصارمي الريامي. وكان الإمام مهنا خارجا إلى فلج البزيلي من ناحية الجو فبلغه
الصفحه ١٥٠ : أهل عمان كافة.
رجعنا إلى خبر
الإمام بلعرب بن حمير. ثم إن الإمام بلعرب بن حمير بدت منه أحوال أنكرها