الصفحه ١٥٧ :
ابن سعود بعد ما
وصلوا الغزوان من نجد مع ابنه فيصل ، وجههم إلى حصار جدّة مع أخيه عبد الله بن عبد
الصفحه ٩١ :
فقربوا حرب
أباعرهم وشالوهم كل الذي ظهروا من طريق المدينة ، أي الذين جاؤوا مع الفريق صدقي
باشا وذلك
الصفحه ١٥٠ : الشريف في مكة. ولما وصلوا الشرايع
وصل الخبر إلى الشريف في مكة ولما تحقق ذلك جمع خزنته والغالي عليه وركب
الصفحه ١٥٦ :
جنود ابن سعود
الباقين بعد الدويش وطالت الشدة على أهل المدينة واستأذوا من قلة الطعام وغيره ،
وحصل
الصفحه ١٤٠ : وتكاونوا وأخذهم خالد ثم تزايد الأمر وصاروا
الإخوان يطبّون على خالد كل يوم أفواجا والموالي من أهل نجد
الصفحه ١٠٤ : الطعام وغيره ، فطلبوا الأمان من ابن سعود ، فأمنهم وحولوا وواجهوه
، ثم زملهم وحملهم وأركبهم إلى الزبير
الصفحه ١٦٣ : انتقل جدّ
الأسرة المقيمة في مدينة عنيزة من المجمعة إلى عنيزة ، وذلك عام ١١٦٥ ه ،
والمنتقل هو : إبراهيم
الصفحه ١٦٤ :
والأخبار والأشعار
، وكان صاحب محل تجاري في بلد البحرين وأخيرا استقر في بلده مدينة عنيزة حتى توفي
الصفحه ١٣٦ : واجد قرب حايل ، وأخذوها ورجعوا إلى بريدة.
وبالنصف من جمادى
الثانية استغزا مطير وغزو ، وظهر من بريدة
الصفحه ١٣٩ :
فخري أمان فخري
راح والعسكر كل صار حتى في نفسه ، وأكثرهم ، صاروا عند أولاد الشريف.
سقوط المدينة
الصفحه ٨٢ : شعبان
سنة ١٣٢٣ ه وصل محمد بن عبد الرحمن الفيصل إلى عنيزة ، ثم ركب منها إلى بريدة ،
وفي عاشر منه وصل عبد
الصفحه ٦٩ :
عقبه عندكم. ماجد
في منهزامه اتجه إلى العيون على خيل وقليل من الجيش ، والسالم من ربعه نحر ابن
ضبعان
الصفحه ٩٤ : على البيرق يبتل وبتل ، وركب فرسه معه أربعة خيالة ، حداهم صالح الزامل
، ودخل بريدة ، وحظر ابن مهنا
الصفحه ١١٥ : ابن سعود قبل يكين وخبره بأمر الضفير ، ركب
رجال ابن صباح وعارض ابن سعود بقرب الضفير وبلغه وامتنع عنهم
الصفحه ٩٩ : في ١٥
شعبان ١٣٢٥ ه وصل إلى عنيزة ، معه غزو عديد حضر وبدو. استقام يوم واحد ومشى ليلة
١٧ منه الساعة