الصفحه ١٣٨ : المدينة واستمر الأمر على هذه الحال من سنة ١٣٣٤ ه إلى سنة ١٣٣٧ ه.
الدولة أظهرت على العوالي وقتلوا ما
الصفحه ٩٢ : حايل منهم من راح إلى ابن سعود ، ومنهم من راح إلى
المدينة.
وابن عبد العزيز ،
شالوه وأدخلوه في بيت جده
الصفحه ٢٣ : عبد الله بن مهنا.
وفي
رمضان من هذه السنة : ارتحلت العساكر من الشجيعات إلى المدينة وإلى البصرة ، وفي
الصفحه ١٥٢ : ، وأطاعت من ينبع إلى المدينة وجدة السابلة توقفت عن مكة ، وكل شيء غلى ،
ثم مشى درب البحر من رابغ ومن الليث
الصفحه ٢٥ : عدا على الفزم من حرب وأقام
بالقرب من المدينة ، ثم قفل إلى الرياض في أول ذي الحجة ، وأذن لمن معه من
الصفحه ٩٠ : المدينة ـ شيلوهم ورجعوهم إلى المدينة صخرة ،
وأنتم يا الشيوخ مربوطين عندي والله ما يفتخت منه العسكر واحد أو
الصفحه ١٣٧ : توردكم مهالك وأنتم عندي وتبعي أكثرهم قبل وقعد سنة ١٣٣٤ ه.
الشريف دفع أولاده
إلى المدينة يريد أخذها
الصفحه ١٦٠ :
وفي
ربيع الثاني سنة ١٣٤٥ ه : توجه ابن سعود إلى المدينة للزيارة وصلها في ٢٥ واستقام
فيها شهرين
الصفحه ١٠٥ : إلى ابن سعود ، ثم زاد الأمر وتوثقوا
السبهان وجمعوا قواتهم وطوارفهم وظهروا من المدينة ، وسطوا في حايل
الصفحه ١٢ : أنّ الشيخ
محمد بن عبد الوهاب لما قضى حجّه سار إلى المدينة ، فلما وصلها وجد فيها الشيخ
العالم عبد الله
الصفحه ٧٨ :
ثم ورد من السلطان
عبد الحميد أمرا بأن مشير العراق وبغداد يظهر إلى نجد ويكشف عن الحقائق ، وأمره
الصفحه ١٥١ : للحرب.
الشريف حسين بعد
رواحه من مكة وصل جده ولا استقام فيها إلّا يومين ثم ركب إلى العقبة وسكن فيه هو
الصفحه ١٧٣ : في القصيم ، فنزل الشيخ عبد الله عنيزة واستوطنها.
١٥ ـ في سنة ١٢٥٤
ه : أقبل خورشيد من المدينة ونزل
الصفحه ١٥٩ : الناس على الحج يقدر الحاج من العرب قدر تسعين ألفا ، وكل رجع إلى وطنه
بأمان وصحة فقط في ليلة الوقفة حدث
الصفحه ١٥٥ : ه وصل للمدينة بابور بغرة من الدويش فيه طعام
وذخيرة وعسكر ، وفي آخر الشهر المذكور تضمن الذي بالمدينة