الصفحه ٩٤ : خميس أبا بطين العايذي ، وكان له معرفة في الفقه
وألف فيه مجموعا ، وكان موته من وباء وقع في سدير في تلك
الصفحه ١٠٣ :
الطولى في معرفة
الحديث ، صنف فيه مصنفا سماه «تحفة الأنام في العمل بحديث النبي عليه أفضل الصلاة
الصفحه ١٠٤ : شرايع الإسلام في بلده وأن
يرسل إليهم معلما يحقق إليهم معرفة التوحيد ، فأرسل إليهم الشيخ عيسى بن قاسم
الصفحه ١٣٥ :
المجامع والمدارس ، وعمرت المجالس بعد الأذان في الصلاة ، واندرس معرفة ثلاثة ،
الأصول وأنواع العبادات وسبل
الصفحه ٢٣٦ : العلم ، له المعرفة التامة في الحديث
ورجاله ، وصحيحه وحسنه وضعيفه ، والفقه والتفسير والنحو. كان آمرا
الصفحه ٢٩٣ : واحد منهم بمنزلة مسيلمة الكذاب ، فمن أين له
نور؟ ومن أين له معرفة خاصة به؟
فضلا عن أنها
تتعداه لغيره
الصفحه ٧٢ : المذكور. فرمى نفسه خلف المنديل
من عسكره فوق ألف نفس كلهم تحطموا وتكسروا وغرقوا.
الصفحه ٢١٥ : إلى العراق ، وسمح له الإمام بماله خاصة في نفسه فقط ، كمثل تمبيل
وفرس وفرش ومتاع ليس له منه بد ، وبعد
الصفحه ٢٦٣ : وتخريب القرى والبلدان.
فأما عجم محمد فقد
جاهر بالمخالفة وسمّى نفسه محمد باشا ، وكذلك سمّى نفسه محمد
الصفحه ٢٧٢ : ابن شاوي وأذن له في
الانصراف. وأما خالد باشا فأسره معه مقيدا ، وبعد ذلك طمعت نفس ابن شاوي إلى أن
غزا
الصفحه ٢٨١ : وغرّته نفسه أن يغزو نجدا بحذافيرها ، حتى ابن سعود ، فجهز جيشا جرارا وقصد
به نجدا فهابته جميع العرب ولم
الصفحه ٣١٩ :
يلقي نفسه في
الماء البارد من شدّة الحرارة ، وليس له دواء ينفع ، وأول ما وقع في البصرة هبت
الشمال
الصفحه ٢٣ : نفسي لم تزل
تتوق لمعرفة وقايعهم وأحوالهم ، وصفة جيوشهم العرمرمية وقتالهم ، فإنهم هم الملوك
الذين حازوا
الصفحه ٨٦ : ما لا يحصى ، وغرق نحو ماية نفس ، وهدم نحو ألف بيت
وعلا على مقام إبراهيم وعلى قفل باب الكعبة. وشاهدت
الصفحه ٩٧ : بقتله وبانت منه شواهد الغدر ، فوثب محمد بن سعود ومقرن بن عبد الله على مقرن
بن محمد وحملا عليه فألقى نفسه