الصفحه ١١٥ : المنتفق إلى بني خالد وتولى فيهم فضل.
وفي سنة أربع وثمانين ومائة وألف : سار عبد العزيز إلى الحائر فحاصر
الصفحه ٨٧ :
ـ القرية المعروفة
في ناحية الوشم ـ وتولى فيها عبيكة بن جار الله.
وفي سنة أربع وتسعين وألف : قال
الصفحه ٨٩ : بن وطبان قتله أخوه شقيقه إبراهيم غدرا.
وفي سنة ثلاث أو سنة أربع ومائة وألف : تولى سعد بن زيد في مكة
الصفحه ٩٣ : ووفاة الشيخ حسن بن أبي حسين المتقدم ذكره كانت
بعد ذلك في سنة ثلاث وعشرين ، ووفاة القصير سنة أربع وعشرين
الصفحه ١٢٦ : إلى أوطانه.
وفي سنة أربعة عشر ومائتين وألف : حج سعود بن عبد العزيز حجته الأولى وأجمل معه غالب أهل
الصفحه ٩٥ :
الله الزرع وحصل بركة عظيمة ، محصول الغرب في بلد خرما أكثر من ألفي صاع ، وأرخص
الله الأسعار
وفي سنة
الصفحه ١١٧ : وكان سعود في بلد ثادق فرحل ونزل الروضة
وقطع ، وفيها أخذ سعود حرمه وجعلها نخيلها بيت مال.
وفي سنة أربع
الصفحه ١٢١ : في سنة ألف ومائة واثنين وسبعين ، صنف حاشية على «شرح
الزاد» ولكنه لم يكملها.
وفي سنة أربع ومائتين
الصفحه ٣٥٨ : والعشرين من ربيع الثاني ، ودفن قريبا من المولا ، وكانت
مدة ولايته عشر سنين وأربع أشهر وعشرين يوما. وتولّى
الصفحه ٩٢ : سنة أربعة عشر ومائة وألف : ملك آل بسام بلد أشيقر ، وفيها توفي الشيخ أحمد بن محمد
القصير في بلد أشيقر
الصفحه ١٠٢ : بن عبد اللطيف بن إسماعيل بن
مرميح قاضي رغبة.
وفي سنة أربع وستين ومائة وألف : سار أهل الدرعية على
الصفحه ٣٠٢ : الله باشا.
وفي
سنة الأربعين من ولادة المترجم ، وهي سنة ١٢٢٨ ه (ثمان وعشرين ومائتين وألف): غزا عبد
الصفحه ٣٨ :
القضاء ، قرأت
عليه في صغري في «كتاب التوحيد» سنة أربع وعشرين ومائتين وألف.
وأخذ عن الشيخ أيضا
الصفحه ٨١ :
في المجلد الثاني
منه ، وفرغ منه سنة خمس وأربعين وألف يوم الخميس مستهل شعبان ، وشرح العبادات في
سنة
الصفحه ٧٨ : .
وفي
سنة إحدى وأربعين وألف : خرج زيد بن محسن الشريف أمير مكة جلويا على نجد. وتولى مكانه نامي بن عبد