الصفحه ٣٥٩ : ، الشريف أحمد بن زيد بن محسن بن حسين بن حسن بن أبي نمي ،
ودفن بالمولا. وكانت مدة ولايته أربع سنين إلّا
الصفحه ٢٥٤ :
الأربع سنين الأخيرة مع أنّ أطيب زمان داود باشا هذه الأربع سنين لأنه فيها انتهت
له الرياسة وتمت له القوة
الصفحه ٣٥١ : حسن بن أبي
نمي ، ودفن بالمولا. وكانت ولايته سنتين وأربع عشر يوما ، وعمره سبع وأربعون سنة.
وتولّى مكة
الصفحه ٣٦٥ : الشريف سعيد بن سعد بن زيد في الحادي والعشرين من
المحرم ، وعمره أربع وأربعون سنة ، وتولى شرافة مكة بعده
الصفحه ٣٤٦ : مكة ، مظهرا للعدل في الرعية ، إلى أن
توفي المحرم سنة ٩٠٣ ه ، وكانت مدة ولايته ثلاثا وأربعين سنة
الصفحه ٣٧١ : : توفي الشريف محمد بن عبد الله بن سعيد بن سعد بن زيد ،
وعمره اثنان وأربعون سنة. وكانت وفاته في ولاية عمه
الصفحه ٢٥٥ :
وعمل سائر أسباب الاستقلال.
فهذه الأربع سنين
الأخيرة هي أحقّ بتاريخها لكثرة الوقائع المتشعبة فيها لكن
الصفحه ٩٦ : على مائة وعشرين وزنة بالأحمر والبر
خمس وأربعين صاعا.
وفي سنة أربع وثلاثين ومائة وألف : توفي الشيخ
الصفحه ٨٤ :
، وأخرجوا منه مانع بن عثمان بن عبد الرحمن شيخ آل حديثة ، وقيل إن ذلك في سنة
أربع وثمانين وألف.
وفي سنة
الصفحه ٣٥٣ :
هناك إلى أن توفي
سنة ألف وثمان وثلاثين ، وعمره أربع وخمسون سنة ، ودفن بصنعاء. ودخل الشريف أحمد
بن
الصفحه ١٣٦ :
والرضوان.
وفي سنة أربع وثلاثين ومائتين وألف : في شعبان قدمت مكاتبات من محمد علي على إبراهيم باشا وهو في
الصفحه ١٣٠ :
محمد بن سلطان
العوسجي. وفيها كسفت الشمس آخر رمضان مساء.
وفي سنة أربع وعشرين ومائتين وألف : اشتد
الصفحه ١١٣ :
أربعين ومن أهل الدرعية نحو اثني عشر رجلا ، وفي آخر هذه السنة قتل محمد بن فارس
شيخ منفوحة وابنه عبد المحسن
الصفحه ١١٠ :
المعروفين بآل
يوسف فطلبهم منهم عبد العزيز ليقتلهم فأبوا وافتدوهم منه بألف وخمسمائة أحمر.
وفي سنة
الصفحه ٢٥٦ : الله في بحبوحة جنانه ، وبعد : فقد كنت
أوعدت حضرة الوزير داود باشا في سنة أربع وثلاثين ومائتين وألف