الصفحه ١٥٢ :
التستري زوّجه ابنته ، فلم يقم معها فطلقها وتزوج أخت الفقيه محمد بن صالح (١) نائب الخطابة والإمامة
الصفحه ٥ : والتسليم ،
الموسوم ب «نصيحة المشاور وتعزية المجاور» للإمام الفقيه أبي محمد عبد الله بن
فرحون المالكي ، وهو
الصفحه ٩ :
ترجمة المؤلف (١)
اسمه
هو أبو محمد
عبد الله بن محمد بن أبي القاسم فرحون بن محمد بن فرحون
الصفحه ١٤٢ : (٢) ، تفقه على مذهب الإمام أبي حنيفة وجدّ في الطلب واجتهد
، وشارك في فنون متعددة وهو اليوم من أعيان جماعتهم
الصفحه ١٥٦ : صالحة ، ومنهم صفي
الدين ابن الشيخ محمد الكازروني (٢) ، وانتفع به أيضا الفقيه عبد السلام (٣) أخو صفي
الصفحه ٢٢ : ببركة الاجتماع ، أشياء كثيرة من هذه
الأنواع ، منها : أني أدركت قرّاء الإمامية وأئمتها إذا دخل شهر رمضان
الصفحه ٦٥ :
والعمل ما لا عليه مزيد ، وقد تقدم ذكره مع الشيخ أبي محمد البسكري رحمهالله. توفي قبل والدي بسنين
الصفحه ١٧٨ : الحريق ، رحمة الله عليه ، وكان
ابتداء العمارة في سنة ثلاث وستين ، ففرغ في أربع وستين.
وأنشد الإمام
الصفحه ١٤ : «إقليد
الإقليد المؤدّي إلى النّظر السّديد» من كلام الشّيخ الإمام الحافظ أبي بكر محمد
بن أحمد بن حمزة
الصفحه ٢١ : مقرونة بجاه
الولاة من الشرفاء.
__________________
(١) هو : محمد بن
محمد بن إبراهيم شرف الدين الأميوطي
الصفحه ٤٠ : وأملاكا كانوا هم وآباؤهم فيهما كالمارستان اليوم ، والفرن الذي
أمامه ، والحوش الذي بإزائه ، ودار المدرسة
الصفحه ٨٢ : الورع
الزاهد أبو القاسم محمد بن محمد بن مالك بن سهل المقرئ النحوي المتقن ، المحدث
الإمام الفلكي الأندلسي
الصفحه ٨٤ : ، كما هو اليوم الحمد لله.
وكان في أيامه
شخص من كبار الإمامية اسمه يعقوب بن الصفي يقف في وسط الروضة
الصفحه ١١٨ : المباركين المشهورين الشيخ محمد البلاسي كان شيخا صالحا ، وكان يجلس في وسط
الحرم مع جماعة من الفقراء المجلويين
الصفحه ١٥٤ :
الليل ، ويقدم لهم ذلك الطعام الذي لا يظن أنه يكفي ثلاثة فيأكل منه فوق
العشرين. قال محمد