الصفحه ٢٣٧ : السلطان لنا
في ذلك ، فرحل سعد من البركة ، وبعث إلى السلطان يستأذنه في ذلك ، ودخلت الحواج
جميعها دفعة واحدة
الصفحه ٢١ :
ولقد كان في
وسط المسجد سقاية يحمل إليها الماء من العين ، بناها شيخ الخدّام في ذلك الوقت ،
وأوقف
الصفحه ٤١ :
وكان من
المجاورين من يركن إلى الأمراء ويجتمع بهم في منازلهم ، ويطلعهم على أحوال الخدام
والمجاورين
الصفحه ٥٣ :
في بيته ، ولقد ضمن مرة نحو خمسين ألف درهم طولب بها ، وضيق عليه فيها ،
ففرج عنه ببركة نيته. ولو
الصفحه ١٠٤ : ، ومع ذلك تجده محفوظا في نفسه وماله ، وكان لا يردّ من أراد منه قرضا
أو معاملة ، يعامل الناس على حسب
الصفحه ١٣٥ : يحيى القسنطيني.
وأخبرني أنه
أقرأ القرآن في بلاده بغداد فوق خمسمائة نفس كلهم حفظ القرآن عليه وجوده بين
الصفحه ١٦٨ : وأجملهم صحبة ، وكان قارئا حسن
الصوت ، وكان الشيخ شهاب الدين من الشيوخ العارفين الذين في كلامهم عظة
الصفحه ٢٤٩ :
كبير في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفي مدح غيره ، وله مجلدات من جمعه مشتملة على فوائد
وغرائب
الصفحه ٧٢ : المسجد فقدت سكينة كانت معي في المحفظة قال : فتفقدت نفسي وتفكرت فيما
عملت حتى عوقبت في السكينة ، فلم أجد
الصفحه ٩٧ :
والمضلة ، وقرئ مرسوماه بالوظيفتين في يوم واحد في دكّة المؤذنين بعد صلاة
الجمعة ، وذلك أول سنة سبع
الصفحه ١٠٣ :
فإن كان منهم في المدينة سكنها وهو أولى من غيره ، فإن سافر أو مات رجعت
إلى الفقراء المجردين حكمها
الصفحه ١٦٦ : من القراء في
سبع ابن السلعوسي ، ومن أحسنهم مراسلة وموافقة للجماعة ، وخلف أولادا قراء نجباء
مشتغلين
الصفحه ١٧٣ :
عنها عجائب ، وكانت تحدثنا أيضا عن حريق الحرم الشريف. توفيت رحمها الله في
سنة تسع وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ٢٢٨ : فيها إلى أن توفي ، ثم استقر في موضعه ولده قاسم بن
جماز بن قاسم بن مهنا ، واستقر فيها إلى أن قتله بنو
الصفحه ٢٣٠ : الموجودة اليوم ، وكان الأمير جماز قد بناها لنفسه ليتحصن
فيها ويكشف منها ضواحي المدينة ، فلما خلع نفسه عن