الصفحه ١٠٧ :
له عقب أولاد
صلحاء ، وذرّية فقهاء ، انتفع بهم أهل زمانهم أكبرهم اليوم الشّيخ عبد الله ، محب
في
الصفحه ١١٤ :
الدين قاضي مكة وكانا سراجي مكة هذا في فنه وهذا في فنه ، وقلّ أن يخلفهما
مثلاهما فيما بقي من الدهر
الصفحه ١٢٠ :
وأخوّة هذين
الشخصين العالمين العاملين واتحادهما واتفاقهما في الأخلاق والأقوال والأفعال لم
أر
الصفحه ٢٧ : ونحبه ، لكن الخير كله في اتباع سنته ، وما أمر به ، وما
حضّ عليه ، وهو صلىاللهعليهوسلم لم يكن موقفه من
الصفحه ٩٥ :
ويعمرها ، سكن في حجرة الرباط فما كان يعرف الرباط إلا به.
أخبرتني جدتي :
أنها كانت ساكنة فيه مع بناتها
الصفحه ١٤٤ :
في خدمة الحرم الشريف ، وقدموه عليهم في حفظ حواصلهم وأوقافهم ، ورأس بينهم
رئاسة جليلة ودخل في جملة
الصفحه ٢٣٣ : ، رحمة الله عليه.
ولما كان في
سنة خمس وعشرين وسبعمائة في شهر رمضان ، كان الأمير منصور نازلا في عربه في
الصفحه ١٨ : المتقدم قبل الصّلاة انقطع اشتغالهم ، وإن
اشتغلوا فيه شوّشوا على المصلّين ، وإن تقدّموا بعد إقامة الصّلاة
الصفحه ٧٨ :
النوم أنه أذن له في ذلك ، فوعد الناس بالجلوس لهم بعد صلاة الصبح من يوم
الجمعة ، فكان الناس إذا
الصفحه ١٣٦ :
العقيبي (١) المقرئ ، كان إماما في القراءات وموادها ملازما
للمشتغلين ، انتفع الناس عليه بدمشق ورأس
الصفحه ١٦١ : إخوة في الله متلائمين ، وعلى فعل الخير والاشتغال
بالعلم متظاهرين.
منهم الأخوان
في الله العاملان
الصفحه ٢٤١ :
نعير ، فوصل إلى المدينة في يوم السبت الثامن من شهر ربيع الآخر سنة ستين
وسبعمائة ، ووصل في تلك
الصفحه ١٤٦ :
ذكرين ، كان خيارهما حسين (١) ، نشأ في خير واشتغل بالعلم وولي وظيفة والده في الأذان
، وكان صيتا حسن
الصفحه ١٥٣ :
فاضلا في علم القراءات ، متقنا في التاريخ مجتهدا في العبادة ، ساكنا محبا
في السلامة من الناس ولا
الصفحه ١٦٠ :
رحمهالله توفي في سنة خمس عشرة وسبعمائة وخلفه صغيرا ، وكان
مولده في آخر سنة ثلاث عشرة. فقدّر أن