الصفحه ١٠٠ : النسيان (النفس والعين) بمعنى الذات (مضافين لضمير المؤكد المطابق) له في الإفراد والتذكير وفروعهما نحو : جا
الصفحه ١١٢ : الحاضر) مخاطبا أو متكلما (إن أفاد إحاطة) نحو : (تَكُونُ لَنا عِيداً
لِأَوَّلِنا وَآخِرِنا) [المائدة : ١١٤
الصفحه ١١٤ : مضمرا من مضمر ، ومقتضاه ترجيح المنع على رأيه.
(والمبدل
من) اسم (شرط أو) اسم (استفهام
يقترن بأداته) نحو
الصفحه ١٢٩ : ، قال : فهذا عطف صريح يقوي عدم الإضمار في
المرفوع ، قال أبو حيان وابن هشام : وقد خرق إجماع النحويين في
الصفحه ١٤٧ : يشترطه وجوز التقديم وإن لم يستغن العامل بواحد (ويطابق الضمير
المتعاطفين بعد الواو) نحو : زيد وعمرو
الصفحه ١٩٥ :
وطحربة
(أو
شبه الحرف) أي : مبني كهو وذا وكم ونحوها (أو أعجمي) نحو : نرجس وجربز ، (أو محذوف) منه
الصفحه ٢٠٥ :
(و)
تقلب (لام) الماضي (المعتل اللام) بالألف (ياء) وإن كانت منقلبة عن واو نحو : غزي في غزا وهدي في
الصفحه ٢١٤ :
تقدر) التاء في أسماء (فتعرف بالضمير) يعود إليها نحو : الكتف أكلتها (والإشارة) كهذه جهنم (والرد في
الصفحه ٢١٥ : مرغوثة ، أي : مرضوعة
(أو
فعيل لمفعول) كجريح وقتيل (ما)
دام (لم يحذف موصوفه) فإن حذف لحقته نحو : رأيت
الصفحه ٢٣٠ : وعمد وقلوص وقلص (أو
صفة لا لمفعول) كصبور وصبر وشكور وشكر ، بخلاف نحو : حلوب وركوب (وفعيل) بلا تاء (اسما
الصفحه ٢٤٧ : ، وخالف الفراء في كل ما له واحد موافق في أصل اللفظ كبسر وغمام وسحاب
ونحوها ، ورد بأنه لو كان جمعا لم يجز
الصفحه ٢٤٨ :
: تحقير شأن
الشيء وقدره نحو : رجيل وزييد تريد تحقير قدره والوضع منه.
الثاني
: التقليل إما
لذاته نحو
الصفحه ٢٧٥ : القياس.
والغالب في
الواو المفتوح ما قبلها الضم إن كانت للجمع نحو : اخشوا الناس ، والكسر إن لم تكن
للجمع
الصفحه ٢٨٠ : إدغام ما كان في كلمة نحو : حاد ، وإدغام ما كان في
كلمتين نحو : (إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي نَعِيمٍ
الصفحه ٢٨٩ :
نحو : (بناء) ؛ لأن العرب تنكبت إدغام الهمزة في الهمزة إلا إذا كانت عينا
نحو : سأال ولآل ، ولا في