الصفحه ٤٦ : ذنبهم
غير فخر
__________________
ـ ٦ / ٧٣ ، والمقاصد
النحوية ٣ / ٥٤٥ ، وبلا نسبة في أوضح
الصفحه ٤٨ : أبا
(ولا
مرادا بها غير الحال) واسم الفاعل يعمل مضمرا نحو : أنا زيدا ضاربه تقديره أنا ضارب زيدا ضاربه
الصفحه ٤٩ : حيان : وهذا الذي يعبر عنه النحويون بأنه يشبه عموما تقول :
مررت برجل حسن الأب ، وبرجل حسن الأم ، وبامرأة
الصفحه ٥١ : ، ٨٦ ، والصاحبي في فقه اللغة ص ٢١٠ ، والكتاب
١ / ١٩٩ ، والمقاصد النحوية ٣ / ٥٨٧ ، وبلا نسبة في خزانة
الصفحه ٦١ : وأضدادها نحو : مررت بزيد
ورجل آخر ورجلين آخرين أو رجالا آخرين ، وكان مقتضى جعله من باب أفعل التفضيل أن
الصفحه ٦٣ : ، أو معنى (الوقوع) بالمشاهدة ودلالة الحال في غير الأمر (فتبعه الزمان).
(وما
نون منها) لزوما نحو
الصفحه ٦٥ : يشرط كونه على أكثر من حرفين بخلاف نحو : بك ولك.
(ومحل
الضمير) المتصل بهذه
الكلمات فيه أقوال :
أحدها
الصفحه ٦٨ : حذف) ويكون ذلك على سبيل النيابة لا الأصالة ، وإن لم يكن
كذلك فلا ، وعليه الفارسي وابن جني قالا في نحو
الصفحه ٧٤ : (لا تنازع في نحو :
ما قام وقعد إلا زيد) ، وقول الشاعر :
١٥٢٣ ـ ما صاب قلبي وأضناه وتيّمه
الصفحه ٨٣ : والمفعول معه فيجوز الاشتغال عنها نحو : يوم الجمعة لقاؤك
فيه ، والله أطعمت له ، والخشبة استوى الماء وإياها
الصفحه ٨٩ : ، وكذلك (ما) و (من)
النكرتان ، وذو
الطائية ، والموصول المقرون بأل ، (والمصدر) الذي (للطلب)
نحو : ضربا
زيدا
الصفحه ٩٥ :
ما
قبله من مجرور بمن) نحو : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) [النساء : ١٥٩
الصفحه ١٠٢ : الكامل (ويتبع كلها جمعاء
وكلهم أجمعون) نحو : (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ) [الحجر : ٣٠
الصفحه ١٠٣ :
: بالعلمية) لأنها أعلام للتوكيد علقت على معنى الإحاطة بما يتبعه كأسامة ونحوه من
أعلام الأجناس ، وهذا قول صاحب
الصفحه ١٠٦ :
اسما أو فعلا أو حرفا
(ولو
ثلاثا) نحو : (دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا وَجاءَ
رَبُّكَ وَالْمَلَكُ