الصفحه ٧١ :
المنسرح ، وهو لقيس بن الخطيم في ملحق ديوانه ص ٢٣٩ ، وتخليص الشواهد ص ٢٠٥ ،
والكتاب ١ / ٧٥ ، والمقاصد
الصفحه ١٨٤ : المفصل ١٠ / ٢٤ ،
والكتاب ٢ / ٢٧٣ ، والمقتضب ١ / ٢٤٧ ، والممتع في التصريف ١ / ٣٧٦ ، واللسان مادة (ضفدع
الصفحه ١٩٠ : ) كقوله :
١٧٥٥ ـ إلى الحول ثمّ اسم السّلام عليكما
(وكل
ما وضعناه) في هذا الكتاب فيما تقدم أو يأتي
الصفحه ٧٣ : : ٩٦] ، وقال : (هاؤُمُ اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ) [الحاقة : ١٩] ، وهو مما تنازع فيه الفعل واسمه (ما لم يلبس
الصفحه ٩٧ :
فائقا ومفوقا ومساويا ، فليكن العطف كذلك انتهى.
فذكر في كل من
الكتابين مسألة ، وتحصل من ذلك في
الصفحه ٢٨٠ : ) [الانفطار : ١٣] ، وقد حكى صاحب كتاب «التفصيل» خلافا في إمالة الألف التي
قبل الراء المدغمة في مثلها أو في
الصفحه ٤٢ : الأسود أو لمودود العنبري في شرح شواهد
المغني ص ٥٤٢ ، وبلا نسبة في الأشباه والنظائر ٦ / ٢٦٩ ، والكتاب
الصفحه ١٤٥ :
يعطف أحدهما على الآخر ، وقال السهيلي : يحسن عطف الاسم على الفعل ويقبح
عكسه ؛ لأنه في الصورة الأولى
الصفحه ٢٨٢ : أبو حيان :
وحكى صاحب «الغنية» وهو أبو يعقوب يوسف بن الحسن الأستراباذي في هذا الكتاب عن أبي
بكر بن مقسم
الصفحه ٣٤٤ : في سر صناعة الإعراب ٢ / ٤٥٦ ، ٥٢٨ ، والكتاب ٣ / ٥٠٦ ، ولسان
العرب ١٢ / ٢٢ ، مادة (أمم) ، انظر المعجم
الصفحه ٣٥٥ : ، ويجوز أن تكتب بالألف وذلك
قليل ، قال : وقد رأيت بخط بعض النحويين وهو عيسى الملطي (عيسا) بالألف في كتاب
الصفحه ١٦٥ : نحو : ثلاثة ذكور من البط وأربعة
فحول من الإبل ، فإن التأنيث في جميع ما ذكر.
والنكتة في
إثبات التا
الصفحه ٢٨٩ :
نحو : (بناء) ؛ لأن العرب تنكبت إدغام الهمزة في الهمزة إلا إذا كانت عينا
نحو : سأال ولآل ، ولا في
الصفحه ٧ :
عن الخليل أنه جر ، وعن سيبويه أنه نصب فوهم ؛ لأن المنصوص في كتاب سبيويه
عن الخليل أنه نصب ، وأما
الصفحه ١٢٥ :
التصريح ٢ / ١٣ ، وشرح شواهد المغني ص ١٣٨ ، والكتاب ٣ / ١٧٥ ، والمقاصد النحوية ٤
/ ١٣٨ ، ولأوس بن حجر في