الصفحه ١١٧ :
فتقديره : بين
نواحي الدخول ، وأجاز الكسائي العطف في ذلك بالفاء وثم وأو.
(و)
اختصت بعطف (الخاص
الصفحه ٣٣٨ : ابتداء في الأصح ، ومن أول بسم الله الرحمن الرحيم لا تسمية غيرها في الأصح ،
ومن الابن المحذوف تنوين متلوه
الصفحه ٢٩٢ :
آخر الموقوف عليه تاء تأنيث في اسم فالأفصح إبدالها في الوقف هاء إن تحرك ما قبلها
لفظا كفاطمه وقائمه
الصفحه ١١٢ : الكتاب ١ / ١٥٦ ، ولعدي أو لرجل من بجيلة أو خثعم في المقاصد النحوية ٤ /
١٩٢ ، انظر المعجم المفصل ١ / ٤٩٤.
الصفحه ١٤٩ : )
و (ما) والنيرب النميمة ، والمنمل كثيرها ، والمنمش المفسد ذات
البين.
(ووقع)
العطف (على التوهم في أنواع
الصفحه ٣٤٢ : أَهْلَكَ) [طه : ١٣٢] ، والسبب في الحذف أنها لو أثبتت لكان جمعا بين ألفين ، صورة
همزة الوصل ، وصورة الهمزة
الصفحه ٦ : والزمان والمكان ، (وقيل : لا يتعدى
لزمن مختص إلا بحرف ، و) يتعدى (له)
أي : للمفعول
به (بحرف
جر مخصوص
الصفحه ١١٩ : الأول (الظاهر لما يليه حقيقة فالإضمار متعين
في الثاني) لأنه أكثر من التضمين نحو :
١٥٩٢ ـ يجدع الله
الصفحه ٢٩٨ :
الكتاب السابع :
في التصريف
(ص)
أعني تغيير الكلم بالزيادة والحذف والإعلال ، ويختص بالاسم المعرب
الصفحه ٣٠٥ : سيبويه ، وصحح ابن عصفور مذهب الخليل ، وقد بسطت أدلة ذلك في كتاب «الأشباه
والنظائر النحوية».
واختار ابن
الصفحه ٨٤ :
الكتاب الخامس :
في التوابع وعوارض
التركيب
حد ابن مالك في
«التسهيل» التابع فقال : هو ما ليس
الصفحه ١٢٧ : : ١٦] ، واختلف في معناها (فقال البصريون : هي
بمعنى بل) أي : للإضراب ، (والهمزة
مطلقا ، و) قال (الكسائي
الصفحه ١٠٥ :
قال ابن مالك : وهذا القول أولى بالصواب لصحة السماع بذلك ، ولأن فيه فائدة
؛ لأن من قال : صمت شهرا
الصفحه ١٥٥ : لرؤبة
في ملحق ديوانه ص ١٧٩ ، وتخليص الشواهد ص ٣٦٨ ، وشرح التصريح ١ / ٢٢٦ ، والكتاب ٢
/ ١٤٥ ، والمقاصد
الصفحه ١١٥ : أو عدد) نحو : مررت برجال طويل وقصير وربعة ، و «بني الإسلام على
خمس شهادة أن لا إله إلا الله