الصفحه ٢٢ :
كقول عمر بن الخطاب لعمرو بن العاص : (وا عجبا لك يا ابن العاص) (١).
نصب المنادى وبناؤه :
(ص)
وإنما
الصفحه ٣٩٥ : تَنْحِتُونَ) [الصافات : ٩٥] ، (والتقرير)
أي : حمل
المخاطب على الإقرار نحو : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ
الصفحه ٤٠٦ : لِلَّهِ) [آل عمران : ١٥٤] فيمن رفع كله ، (وَكُلُّهُمْ آتِيهِ) [مريم : ٩٥] ، ومن القليل قوله :
١٣٥٢
الصفحه ٢٥٩ : أن المشددة مكانها يدل على أنها مخففة منها
وتزاد شذوذا بعد (كي) ، وقاسه الكوفيون نحو : جئت لكي أن
الصفحه ٢٣٠ : مفعولة ولا مجرورة بغير اللام ، وتتعين
الناصبة بعد اللام نحو : جئت لكي أتعلم ؛ لئلا يجمع بين حرفي جر
الصفحه ١٤١ : ضمير
متصل لم يؤكد وهو في نحو : ما لك وزيدا ب : (كان) مضمرة قبل الجار ، أو بمصدر (لابس)
بعد الواو ، وقال
الصفحه ٢٢٩ :
الكوفية إظهارها ، وتتعين الأولى بعد اللام ، والثانية قبلها ، وتترجح مع إظهار أن
، وأنكر الكوفية كونها جارة
الصفحه ٣٩٣ :
(مسألة)
يعمل ما بعد الفاء
فيما قبلها هنا وفاقا كما تقدم في قوله : (فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلا
الصفحه ٢٧٧ :
أحدها
: أنها للتقليل
دائما وهو قول الأكثر ، قال في «البسيط» : كالخليل وسيبويه وعيسى بن عمر ويونس
الصفحه ٣٩٧ :
استعمالها مع ضمير رفع منفصل نحو : (ها أَنْتُمْ أُولاءِ) [آل عمران : ١١٩] ، ومع اسم الإشارة كهذا زيد ، وتقع
الصفحه ٤١١ : مبتدأ
(إلا
بجملة فعلية) مصدرة بماض أو مضارع نحو : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ) [آل عمران : ١٤٦
الصفحه ٢٥٣ : منفي بلا صالح لكي ، وجوز الكوفية وابن
مالك جزمه اختيارا ، ويثلث معطوف على منصوب بعد جزاء.
(ش) ينصب
الصفحه ٢٣٨ : بعدها ، وحتى هذه هي المرادفة لكي الجارة أو إلى ، بخلاف
الابتدائية التي لا ترادف واحدا منهما ، فالمرادفة
الصفحه ٧٣ : لكون ما قبله بمنزلة يفعل مسندا إلى فاعل ؛
إذا التقدير في (وله صوت) وهو يصوت ، فاستقام نصب ما بعده
الصفحه ٦٤ : لك والرعي ، وقال الفراء والجرمي بقياسه ونفاه أبو
حيان.
(ص)
ومنه المثناة كلبيك وسعديك تابعة وحنانيك