الصفحه ٣٦٧ : ] ، وبمعنى من أين نحو : (أَنَّى لَكِ هذا) [آل عمران : ٣٧] ، وبمعنى كيف نحو : (أَنَّى يُحْيِي هذِهِ
اللهُ
الصفحه ٢٥٥ : أن ، وإن كان يجوز أن ينطق
ب : (كي) بعدها فتقول : جئت لكي أكرمك ؛ لأن (كي) لم يثبت إضمارها في غير هذا
الصفحه ٥٥ : بحركته ، ودعاهم
إلى القول بزيادتها حشوا أنها لو دخلت بعد الحرف وحركته لكان الاسم قد كمل ، ووجب
بناؤه على
الصفحه ١٧٩ :
البصريين ؛ لأن الجار للتبيين ك : (لك) بعد (سقيا) ، وهو لا يقدم.
وجوز الكوفية
تقديمه إذا رفع ، ويجوز تقديم
الصفحه ٦٢ : يفرد عنه ، ومضافها
للتبيين ك : (لك) بعد سقيا ، والأحسن في المعرف الرفع ، وهو سماع في الأصح.
(ش) يجوز
الصفحه ١٠٦ : :
٨٠١ ـ أإلى الآن لا يبين ارعواء
لك بعد
المشيب عن ذا التّصابي
وألفه منقلبة
عن
الصفحه ٣٦٣ : عمران : ٢٨].
(وفصلها)
من الفعل (بمعمول مجزومها) نحو : لا اليوم يضرب زيد (قليل ، أو ضرورة ،
خلف) حكاه
الصفحه ١٤٨ : : القوم إخوتك إلا زيدا.
الرابع
: أنه ب : (أنّ)
مقدرة بعد (إلا) ، وعليه الكسائي فيما نقله السيرافي قال
الصفحه ٣٩١ : أما ،
وقال بعض أصحابنا : لو كانت شرطا لكان ما بعدها متوقفا عليها ، وأنت تقول : أما
علما فعالم فهو عالم
الصفحه ٢٠٥ : عمران : ٥٩] الآية ، فجمله (خلقه) إلى آخره تفسير لمثل آدم ، (هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ
تُنْجِيكُمْ
الصفحه ٢٣٣ : : حينئذ زيارتي واقعة ، ولا يتكلم بهذا ، وذهب أبو علي عمر بن عبد
المجيد الرندي إلى أنها مركبة من (إذا
الصفحه ٣٨٨ : ] فجواب لو محذوف لدلالة ما بعده عليه ، وتقديره لأثيبوا ،
وقوله :لمثوبة .. إلخ جواب قسم محذوف تقديره
الصفحه ٣٠٢ : : حتى تنفقوا بعض ما تحبون [آل عمران : ٩٢]
، (والتبيين)
للجنس وكثيرا
ما يقع بعد
(ما)
و (مهما) ، وهما بها
الصفحه ٢٢١ : ] ، (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ) [آل عمران : ١٤٦] ، (وَكَأَيِّنْ مِنْ
دَابَّةٍ) [العنكبوت : ٦٠] ، قال أبو حيان : ويظهر
الصفحه ٢٩٦ : النَّبِيِّينَ
لَما آتَيْتُكُمْ) [آل عمران : ٨١] الآية في قراءة حمزة بكسر اللام ، (وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ