الصفحه ٦٨ :
الموضع المعروف بالدور ، ثم بالكرخ وسرّ من رأى مادا إلى الموضع الذي كان
ينزله ابنه أبو عبد الله
الصفحه ٧٢ : حدود سنة ٤٥٠ ه ، رجل يقال له ابن الشبّاس ،
فادّعى عندهم أنه إله ، فاستخفّ عقولهم بترّهات فانقادوا له
الصفحه ٧٤ : موضع قريب من قرميسين بين همذان
وحلوان في طريق بغداد إلى همذان ، وفيه أبنية عظيمة شاهقة بكلّ الطّرف عن
الصفحه ٧٧ : الرّيّ سبعة وعشرون فرسخا ، وإلى أبهر اثنا عشر فرسخا ،
وهي في الإقليم الرابع. قال ابن الفقيه : أوّل من
الصفحه ٨٠ : بابك ثم نزلتها العرب لما افتتحت.
__________________
ـ وراء أرمينية
وأنزلهم هناك. وذكر ابن الفقيه أن
الصفحه ٨٥ : تراب البيت المقدّس ومائه فعنده اطمأنوا وأخذوا في العمارات
والأبنية وتوالدوا ـ
الصفحه ٩٣ : اثنتان كبيرتان ، واثنتان صغيرتان ، وبها آثار أبنية إسلامية
جليلة. (معجم البلدان ج ٤ / ص ٥٥).
(٣) طيّى
الصفحه ٩٤ : مات يزيد بن معاوية ، وابنه معاوية بن يزيد ، دعا سلم أعيان
خراسان إليه ، وعرض عليهم أن يبايعوه على
الصفحه ٩٩ : ج ١ / ص ٣٧٠).
(٢) زرق : قرية من
قرى مرو ، بها قتل يزدجرد آخر ملوك الفرس ، قال ابن عبد المنعم الحميري : وهو
الصفحه ١٠٢ : كابل ، وقيل : رخّج كورة من كور فارس ، وأصله بالفارسية
رخذ ، فعرّب ، قال ابن عبد المنعم الحميري : رخّج
الصفحه ١٠٩ : بن المهلب مدركا أخاه
وولى ابنه معاوية بن يزيد المهلب.
ثم ولي عمر بن
عبد العزيز (٢) فاستعمل على
الصفحه ١١٤ : ، وكلّار. (معجم البلدان ج ٢ / ص ٢١١).
(٥) السيرجان : مدينة
بين كرمان وفارس ، وقال ابن الفقيه : السيرجان
الصفحه ١٢٤ : من أبنية ذي القرنين بما وراء
النهر ، وهو قصبة الصّغد مبنية على جنوبي وادي الصغد مرتفعة عليه. (معجم
الصفحه ١٣٧ : ، فانتقل نصر إلى قومس وكتب إلى ابن
هبيرة ، وهو بواسط ، يستمدّه ، وكتب إلى مروان ، وهو بالشام ، وأخذ ينتقل
الصفحه ١٣٨ : المعصية وكشف رأسه للخلاف ، فوجه المنصور المهدي فحاربه وأسره
وحمله إلى أبي جعفر فقتله وصلبه بقصر ابن هبيرة