الصفحه ١٣٢ :
بخراسان ، وقد عهد إلى ابنه يزيد بن المهلب فأقام مدة.
ثم عزل الحجاج
يزيد بن المهلب وولى المفضل بن المهلب
الصفحه ١٣٣ : يقصد
أسباب الحجاج ، فلما بلغ قتيبة ابن مسلم أراد أن يخلع ، فوثب عليه وكيع بن أبي سود
التميمي فقتله
الصفحه ١٣٩ : .
وفي خلافة موسى
ولى هارون الرشيد خراسان جعفر بن محمد بن الأشعث الخزاعي ففلج ومات ، وولى مكانه
ابنه
الصفحه ١٤٠ : الرشيد
إلى خراسان واستخلف ابنه محمدا الأمين ببغداد وأخرج معه المأمون إلى خراسان وخرجت
العساكر معه ، فلما
الصفحه ١٤٨ : إسلامه ، نزل الكوفة فمات فيها وهو ابن ٧٣ سنة ، أي سنة ٣٧ ه /
٦٥٧ م.
(٣) عقبة بن عمرو بن
ثعلبة الأنصاري
الصفحه ١٥٠ : المسلح ، ثم غمرة ، ومنها يهل بالحج ، ثم ذات عرق ، ثم بستان ابن
عامر ، ثم مكة
الصفحه ١٥٣ : ، وشعب فلق ابن الزبير ، وشعب
ابن عامر ، وشعب الجوف ، وشعب الخوز ، وشعب أذاخر ، وشعب خط الحزامية ، وشعب
الصفحه ١٦١ : ، والصحابي ، وأحد العشرة المبشّرين بالجنة ، قال
ابن عساكر داهيتا قريش أبو بكر وأبو عبيدة ، وكان لقبه أمين
الصفحه ١٦٢ :
سليمان بن داود النبي عليه السّلام بناها وأهلها كب وتلمنس وهي مساكن أياد
وكان ابن أبي دؤاد بناها
الصفحه ١٦٧ : افتتح من مدن البلد
افتتحها معاوية ابن أبي سفيان في خلافة عمر بن الخطاب ، وبينا (١) وهي مدينة قديمة على
الصفحه ٢٠٩ : ما كان يرعى غزلانه حشيشا يقال له (الكدهمس) ينبت بالتبت وقشمير (١) أو بأحدهما.
ذكر ابن أبي
يعقوب
الصفحه ٢١١ : نضيج الماء. قال ابن أبي
__________________
(١) العود : هو خشب
وأصول خشب يؤتى به من بلاد الصين ، ومن
الصفحه ٢١٨ :
ومثل هذا ما
حكاه اليعقوبي قال : ... توجهت إلى باب حمدونة ابنة الرشيد فخرجت دقاق مولاتها وفي
يدها مروحة
الصفحه ٧ : من أبنية ذي القرنين بما وراء
النهر ، وهو في الإقليم الرابع. وقيل بناها شمر أبو كرب ، فسميت شمر فأعربت
الصفحه ١٧ : الهجرة بخمس سنين ، وشهد
الوقائع. قال ابن مسعود : ما كنا نقدر أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر. وقال
عكرمة