الصفحه ١١٢ : الكتاب ، وكان بنو أمية قد انقضى أمرهم ، فرضي ابن هبيرة وأطاع ، وأقام
بواسط وعمل أبو مسلم الخراساني على
الصفحه ١٤٥ : بغداد إلى الكوفة ثلاثون فرسخا وهي ثلاث مراحل ،
أولها قصر ابن هبيرة على اثني عشر فرسخا من بغداد كان يزيد
الصفحه ١٣١ : فبناها.
وغزا سلم
خوارزم وافتتح مدينة كنداكين (٤) وبخارا (٥).
ومات يزيد بن
معاوية وكانت فتنة ابن
الصفحه ١٥٩ : العوراء ، ثم يصير إلى البصرة فيرسى في شط نهر ابن عمر (٣).
البصرة
والبصرة (٤) كانت مدينة الدنيا ومعدن
الصفحه ٢١٤ :
ذكر التميمي عن
أحمد بن أبي يعقوب أنه عمله وأنه أجود ما يكون من السك (١).
قال ابن أبي
يعقوب : صفة عمل
الصفحه ٢٨ : ، وسكة غزوان ، وسكة ابن حنيفة ، وسكة الضيقه.
ومن باب البصرة
إلى باب خراسان سكة الحرس ، وسكة النعيمية
الصفحه ٤٥ : وكان على شرطة
المهدي.
ثم قطيعة
إسماعيل بن علي بن عبد الله بن العباس ابن عبد المطلب ، ثم قطيعة العباس
الصفحه ٥١ : المأمون بخلع الأمين في
خراسان ، وتسمى بأمير المؤمنين ، وجهز الأمين وزيره ابن ماهان لحربه ، وجهز
المأمون
الصفحه ١٠٦ : قبل القباع (٢) وهو الحارث بن عبد الله المخزومي عامل ابن الزبير (٣) على البصرة وقدم مصعب بن الزبير
الصفحه ١٤٢ : ، فولى المأمون مكانه ابنه طلحة
بن طاهر بن الحسين ، فأقام أميرا بخراسان سبع سنين مستقيم الأمر ثم توفي طلحة
الصفحه ٢٠٤ : ) سنة ثماني عشرة.
وقال ابن واضح
اليعقوبي : وقنسرين (٢) الثانية هي حيار بني القعقاع وعد ابن واضح في
الصفحه ٢٠٥ : قديم عظيم معقود بالحجارة من
ثلاث طاقات على شرف من الأرض.
عين
زربة
قال ابن أبي
يعقوب ومن الثغور
الصفحه ٢١٧ :
رثاء ابن طولون
وحدث محمد (أحمد)
بن أبي يعقوب الكاتب قال : لما كانت ليلة عيد الفطر من سنة ٢٩٢
الصفحه ١٦ : ساساني ، ٥٣١ ـ ٥٧٩ م ، هو ابن قباذ ، حارب
يوستينيانوس واحتلّ أنطاكية. عقد هدنة مع البيزنطيين سنة ٥٥٥
الصفحه ١٨ :
وبويع بعده ابنه الحسن بن علي بن أبي طالب ، فسلّم الخلافة إلى معاوية سنة ٤١ ه.
ودامت لمعاوية الخلافة إلى