الصفحه ١٤٣ : يعقوب
بن الليث الصفار (٢) إلى نيسابور في شوال سنة تسع وخمسين ومائتين فقبض على
محمد بن طاهر واستوثق منه
الصفحه ٣٩ : (٣) وقد
__________________
ـ وعلى خراسان ، ونشأ
في دار الخلافة ببغداد ، وولاه أبوه غزو الروم في
الصفحه ٤٩ : المقير
والمخرّم وما اتصل بذلك ، وكان هذا أوسع الجانبين لكثرة الأسواق والتجارات في
الجانب الغربي كما وصفنا
الصفحه ٧٩ : الإسلام قصبة الناحية ، هي مدينة كبيرة جدا ،
في فضاء من الأرض فسيح ، يتسرّب في ظاهرها وباطنها أنهار كثيرة
الصفحه ١٠٣ : (٤) ، ولها نهر يقال له : الهندمند يأتي من جبال شاهقة وليس
يقطع إليها من بلد من البلدان إلا في مفازة ، وهي
الصفحه ١٢٣ :
بخارا
(١)
وبخارا (٢) بلد واسع فيه أخلاط من الناس من العرب والعجم ولم يزل
شديد المنعة.
افتتح
الصفحه ١٢٨ : ، صحابي ، له رواية ، وحديثه في البخاري وغيره ، صحب النبي صلّى
الله عليه وسلّم إلى أن مات ، وانتقل إلى
الصفحه ٢٤ :
وما يأتي من
ديار مصر ، والرقة (١) والشام (٢) والثغر (٣) ومصر والمغرب (٤) مما يحمل في السفن في
الصفحه ٣٧ : شوارع معلومة وصفوف في تلك الشوارع وحوانيت وعراص (٢) ، وليس يختلط قوم بقوم ولا تجارة بتجارة ولا يباع صنف
الصفحه ٤٠ : بسجن باب الشام والأسواق المعروفة بسوق الشام وهي سوق عظيمة فيها جميع
التجارات والبيّاعات ممتدة ذات
الصفحه ٥١ : عند بستان طاهر.
وهذه القطائع
والشوارع والدروب والسكك التي ذكرتها على ما رسمت في أيام المنصور ووقت
الصفحه ٦٤ :
المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من رأى ، واتّسع الناس في البناء بسرّمن رأى أكثر
من اتّساعهم ببغداد ، وبنوا
الصفحه ٦٧ :
عظيمة من الشارع الذي يأخذ من وادي إبراهيم بن رياح ، في كل صف حوانيت بها
أصناف التجارات والصناعات
الصفحه ٦٩ : إلى بغداد في المحرم سنة إحدى وخمسين ومائتين فأقام بها يحارب أصحاب المعتز
سنة كاملة والمعتز بسرّمن رأى
الصفحه ٨٣ :
نهاوند
ومن همذان إلى
نهاوند (١) مرحلتان ، ونهاوند مدينة جليلة كان فيها اجتماع الفرس
لما لقيهم