الصفحه ٨١ :
وافتتحت
آذربيجان سنة اثنتين وعشرين ، افتتحها المغيرة بن شعبة الثقفي (١) في خلافة عثمان بن عفان
الصفحه ٤٨ : وكان يلي المظالم ، ثم قطيعة عقبة بن سلم الهنائي
، ثم قطيعة سعيد الحرشي في مربعة الحرشي ، ثم قطيعة مبارك
الصفحه ٥٥ :
الذي صارت فيه دار السلطان المعروفة بدار العامة ، وصار الدير بيت المال.
فلما قدم المعتصم
بغداد
الصفحه ١٥٩ : واسط إلى
البصرة في البطائح وإنما سميت البطائح لأنه تجتمع فيها عدة مياه ، ثم يصير من
البطائح في دجلة
الصفحه ٧ :
نشره المستشرق هو تسما في ليدن سنة ١٨٨٣ [م] ، في مجلدين الأول : «في
التأريخ القديم على العموم من
الصفحه ١٧ :
واختط البصرة
عتبة بن غزوان المازني (١) ـ مازن قيس ـ في سنة سبع عشرة وهو يومئذ عامل عمر بن
الخطاب
الصفحه ١٨ :
واختطت العرب
في هاتين المدينتين خططها إلا أن القوم جميعا قد انتقل وجوههم وجلتهم ومياسير
تجارهم
الصفحه ٣٥ : ، فقبل أن تعبر القنطرة مشرقا إلى ربض أبي الورد كوثر بن اليمان
خازن بيت المال ، وسوق فيها سائر البياعات
الصفحه ٦٠ : يبني فيما هناك سويقة فيها حوانيت للتجار فيما لا بد منه
ومساجد وحمامات.
واستقطع الحسن
بن سهل (١) بين
الصفحه ١١٠ : الوليد ، من أعاظم الخلفاء ودهاتهم ، ولد
سنة ٢٦ ه / ٦٤٦ م ، نشأ في المدينة ، فقيها واسع العلم ، متعبّدا
الصفحه ١٨٦ :
للس قصر فيه عمارة ، ثم غدير الأعرابي ، ثم قلشانة (١) وهي موضع المعرس لمن خرج من القيروان وقدم
الصفحه ٥ : المنصور الدوانيقي الخليفة العباسي ، وكان هو بحّاثة في التأريخ ، وأخبار
البلدان ، ولقد أعطى التنقيب حقّه في
الصفحه ٦٦ : مقدار أربعة فراسخ ، وزاد في شوارع
الحير شارع الإسكر والشارع الجديد ، وبنى المسجد الجامع في أول الحير في
الصفحه ٩٨ :
كريز في خلافة عثمان وشرب أهلها من الآبار ، ليس لها نهر ولا عين وبها قوم
من [...](١) ومبلغ خراجها
الصفحه ١٠٧ : فعصى وخالف على الحجاج وسار إليه فحاربه ، ثم رجع
إلى سجستان منهزما ، وكتب الحجاج إلى رتبيل ملك في أخذ