الصفحه ١٢٧ :
ولاة خراسان
أول من دخل
خراسان عبد الله بن عامر بن كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس كتب إليه
الصفحه ١٢٨ : عليه وسلّم أميرا فخرج إلى خراسان سنة أربع
وأربعين وكان جميل السيرة فاضل المذهب ، وكتب إليه زياد لما
الصفحه ١٢٩ : ، وكتب
إلى معاوية بخبره وأن سعيد بن عثمان أراد أخذ
__________________
ـ سلم من أذاه ، ولما
ولي عمر بن
الصفحه ١٣١ : الزبير فانصرف سلم واستخلف عرفجة بن الورد السعدي وسار عبد
الله بن خازم السلمي مع سلم متبعا له فرده وكتب
الصفحه ٢١٤ :
حواشيه محمد أمين الضناوي ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، لبنان ، الطبعة الأولى ،
١٤٢١ ه / ٢٠٠١
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
المقدمة
إن من أمتع
الكتب قراءة وفائدة تلك الكتب التي تحكي تاريخ
الصفحه ١٧ : منفردا.
ويقضي بين الناس حيث أدركه الخصوم. وكتب إلى عماله : إذا كتبتم لي فابدأوا
بأنفسكم. وروى الزهري
الصفحه ٣٥ : وأكثر من فيه في هذا الوقت الوراقون
أصحاب الكتب فإن به أكثر من مائة حانوت للوراقين.
ثم إلى قطيعة
عمرو
الصفحه ١٠٧ : ، ثم كتب الحجاج إلى المهلب بن أبي صفرة (١) بولاية سجستان مع خراسان ، فولى المهلب سجستان وكيع بن
بكر بن
الصفحه ١٠٨ : خراسان.
ثم ضم الحجاج
سجستان مع خراسان إلى قتيبة بن مسلم الباهلي (١) ، فبعث أخاه عمرا بن مسلم ، ثم كتب
الصفحه ١٣٢ :
الحجاج كتب إلى عبد الملك يخبره أن أمر خراسان قد اضطرب فرد إليه الأمر ، فولى
المهلب بن أبي صفرة خراسان
الصفحه ١٣٣ :
بخراسان حتى وثب الحجاج بيزيد بن المهلب وحبسه.
ولما وثب
الحجاج بيزيد بن المهلب كتب إلى قتيبة بن
الصفحه ١٣٦ : ، وأخذ يحيى بن زيد بن علي بن الحسين (١) من بلخ فحبسه في القهندز ، وكتب إلى هشام فوافى كتابه
وقدمات هشام
الصفحه ١٣٧ : ، فانتقل نصر إلى قومس وكتب إلى ابن
هبيرة ، وهو بواسط ، يستمدّه ، وكتب إلى مروان ، وهو بالشام ، وأخذ ينتقل
الصفحه ١٤٠ : ،
وخرج رافع في الأمان فحمله هرثمة إلى المأمون وحمله المأمون إلى محمد وكتب إليه
بالفتح.
وأقام المأمون