الصفحه ٦ : يقول في أثنائها في تأريخ آداب اللغة العربية (١) : «ولكن يؤخذ من سياق كتبه أنه توفي بعد سنة ٢٧٨
الصفحه ٢٦ : ء ، ثم ينحطّ حتى يصير في أعلاه على خمس وعشرين ذراعا ،
وارتفاعه ستون ذراعا مع الشرفات ، وحول السور فصيل
الصفحه ١٧٩ : تبوك.
ومن أيلة (١) إلى شرف البعل ، ومن شرف البعل إلى مدين (٢) وهي مدينة قديمة عامرة بها العيون
الصفحه ١٣٤ : دين الإسلام ، ثم عزل عمر بن عبد العزيز الجراح بن عبد الله
وولى عبد الرحمن بن نعيم الغامدي وكتب إليه أن
الصفحه ١٠ :
وعلمت أنه لا
يحيط المخلوق بالغاية ، ولا يبلغ البشر النهاية ، وليست شريعة لا بد من تمامها ،
ولا دين
الصفحه ٢٥ : الأجرة ، وكتب إلى كل بلد
في حمل من فيه ممن يفهم شيئا من البناء فحضره مائة ألف من أصناف المهن والصناعات
الصفحه ١٩٩ : بلد يقال له غسط وهو
واد عامر فيه المنازل وفيه ملك لهم لا دين له ولا شريعة يغزو بلاد السودان
وممالكهم
الصفحه ٢٠٣ : .
نهر
الأهواز
«قال الشيخ
جمال الدين محمد بن إبراهيم الوطواط (الكتبي) الوراق المتوفى سنة ٧١٨ في كتابه
الصفحه ٨٨ :
ورستاق البران (١) ، ورستاق ميرين ، ورستاق القامدان وفيه الأكراد وأخلاط
من العجم ليسوا من الشرف
الصفحه ١١٧ : ).
(٢) النوبهار : قال
عمر بن الأزرق الكرماني : كانت البرامكة أهل شرف على وجه الدهر ببلخ قبل ملوك
الطوائف ، وكان
الصفحه ٢٠٥ : قديم عظيم معقود بالحجارة من
ثلاث طاقات على شرف من الأرض.
عين
زربة
قال ابن أبي
يعقوب ومن الثغور
الصفحه ١٢٣ :
__________________
(١) وردت في المتن «بخارا»
بالألف الممدودة وضبطها صاحب معجم البلدان بالألف المقصورة ، وكذا شأنها في معظم
كتب
الصفحه ٧ : » ، وطبع أيضا في جملة
المكتبة الجغرافية الذي طبع فيها ثمانية مجلدات من كتب الجغرافية العربية بعناية
الصفحه ٥٠ : ما بدأ به جده المنصور
من ترجمة كتب العلم والفلسفة وأتحف ملوك الروم بالهدايا سائلا أن يصلوه بما لديهم
الصفحه ٦٢ : المدينة مرض وتوفي
فيها سنة ٢٤٢ ه / ٨٥٧ م. قال ابن خلكان : وكانت كتب يحيى في الفقه أجلّ الكتب ،
فتركها