الصفحه ٣٩ :
مولى المنصور ، وبستان القسّ المعروف به ، ثم ربض الهيثم بن معاوية (١) بشار سوق (شهارسو) الهيثم
الصفحه ٤٠ :
ولي شرطة المنصور ، ثم قطيعة بشر بن ميمون ومنازله ، ثم قطيعة سعيد بن دعلج
التميمي ، ثم قطيعة الشخير
الصفحه ٤٥ : بن قتيبة
__________________
(١) عسكر المهدي :
وهو محمد بن المنصور أمير المؤمنين ، وهي المحلة
الصفحه ٤٧ : بن صفوان القاضي ، ثم قطيعة يعقوب بن داود السلمي (١) الكاتب الذي كتب للمهدي في خلافته ، ثم قطيعة منصور
الصفحه ١١١ : بن عبد الملك ، فاستعمل على العراق منصور بن جمهور (٢) ، فاستعمل منصور على سجستان يزيد بن عزان الكلبي
الصفحه ١٣٨ :
ثمان وأربعين ومائة فخرج إليها وكان يتولى شرطة المنصور ، فلما كثرت أمواله
وعدده بخراسان أظهر
الصفحه ٢١ :
الهاشمية (١) ، وتوفي أبو العباس رضي الله عنه قبل أن يستتم المدينة.
فلما ولي أبو جعفر المنصور
الصفحه ٢٤ : المصيصة ، وبنى المنصورة (٦) بالسند ، ثم وجه في إحضار المهندسين وأهل المعرفة
بالبناء ، والعلم
الصفحه ٤٨ : عقبة الخزاعي ، وال من كبار القواد في عصر المنصور العباسي ، ولاه المنصور مصر
سنة ١٤١ ه ، ثم أمره
الصفحه ٥١ :
ونزل ببغداد
سبعة خلفاء : المنصور ، والمهدي ، وموسى الهادي ، وهارون الرشيد ، ومحمد الأمين
وعبد الله
الصفحه ١٠١ : الولايات
، فلما صار الأمر إلى بني العباس طلبه المنصور ، فاستتر وتغلغل في البادية ، حتى
كان يوم الهاشمية
الصفحه ١١ : اسم فارسي معرّب عن
باغ داذويه لأنّ بعض رقعة مدينة المنصور كان باغا لرجل من الفرس اسمه داذويه ،
وبعضها
الصفحه ٣١ : المنصور ، والمهدي العباسيان يرفعان قدره. وكان من الدهاة ،
وجمع له بين ولاية البصرة ، وفارس ، والأهواز
الصفحه ٣٤ : .
والطريق الأعظم بين الدور والصراة.
ومن قطيعة عيسى
بن علي (١) إلى قطيعة أبي السري الشامي مولى المنصور ، ثم
الصفحه ٣٨ : ينزلها الخوارزمية من جند المنصور ، وفي
هذا الربض درب النجارية أيضا. (معجم البلدان ج ٣ / ص ٢٨).
(٢) خالد