الصفحه ٥٠ : عشر ألف ألف
درهم.
__________________
(١) موسى الهادي بن
محمد المهدي بن أبي جعفر المنصور ، أبو محمد
الصفحه ١١٢ : الفزاري (٢) العراق فوجّه إلى سجستان بعامر بن ضبارة المري (٣) فلم يبلغها.
وجاءت دولة بني
هاشم (٤) فوجّه
الصفحه ١٣٧ : المؤمنين وولي أبو جعفر المنصور وأبو داود خالد بن إبراهيم بخراسان
خليفة لأبي مسلم ثم قتل أبو مسلم فخرج
الصفحه ٣٧ : بذلك لأنه كان يقوم عليه سوق لأهل كلواذي
، وأهل بغداد قبل أن يعمّر المنصور بغداد في كل شهر مرة يوم
الصفحه ٣٢ : النبط قرب مدينة المنصور (بغداد).(معجم
البلدان ج ٣ / ص ٤٥٣).
(١) العباس بن محمد
بن علي بن عبد الله بن
الصفحه ٥٤ : بنيت لسام فنسبت إليه بالفارسية سام راه. وقيل : بل هو موضع عليه بالخراج ،
قالوا بالفارسية : ساء مرّة أي
الصفحه ٣٥ : عنه مرّ بها لمّا خرج لقتال الحرورية بالنهروان ، وصلى في موضع من الجامع
المذكور ، وذكر أنه دخل حماما
الصفحه ١٠٢ :
خلافة أبي جعفر المنصور. وأهلها قوم من العجم وأكثرهم يقولون : إنهم ناقلة
من اليمن (١) من حمير
الصفحه ٢٠٤ : المنصور في خلافته
__________________
(١) نصيبين : هي
مدينة عامرة من بلاد الجزيرة على جادة القوافل من
الصفحه ٤٦ : بن منصور الحميري (٤) ، ثم قطيعة زياد بن منصور الحارثي ، ثم قطيعة أبي عبيد
معاوية بن برمك البلخي على
الصفحه ٢٥ : .
خبّر بهذا
جماعة من المشايخ أن أبا جعفر المنصور لم يبتد البناء حتى تكامل له من الفعلة وأهل
المهن مائة
الصفحه ٣٠ : في كل موضع وكلّها بالعراق ، والكرخ هنا
كرخ بغداد ، قيل : لما ابتنى المنصور مدينة بغداد أمر أن تجعل
الصفحه ٣٦ : يجلس فيه قاضي الشرقية ، ثم أخرج
المنبر منه ، وتنعرج من الشرقية مارا إلى قطيعة جعفر بن المنصور على شطّ
الصفحه ٤٢ : المنصور وهو صالح المسكين مادة إلى دار نجيح مولى المنصور التي صارت لعبد
الله بن طاهر.
وآخر قطيعة
صالح
الصفحه ٤٣ : السوق على دجلة في الفرضة (١) ، ثم قطيعة لجعفر ابن أمير المؤمنين المنصور صارت لأم
جعفر ناحية باب قطر ، بل