الصفحه ٦٩ : الجوسق
حتى قتل رحمه الله.
وولي أحمد
المعتمد بن المتوكل (٢) فأقام بسرّمن رأى في الجوسق وقصور الخلافة
الصفحه ٨١ :
وافتتحت
آذربيجان سنة اثنتين وعشرين ، افتتحها المغيرة بن شعبة الثقفي (١) في خلافة عثمان بن عفان
الصفحه ٨٩ : لأن المهدي نزلها في خلافة المنصور لما
توجّه إلى خراسان لمحاربة عبد الجبار بن عبد الرحمن الأزدي وبناها
الصفحه ٩٣ : ، أحبّه المأمون العباسي ، فعهد إليه بالخلافة من
بعده ، وزوّجه ابنته ، وضرب اسمه على الدينار والدرهم
الصفحه ١٢١ : .
ومدينة كابل
العظمى التي يقال لها : جروس افتتحها عبد الرحمن بن سمرة في خلافة عثمان بن عفان ،
وهي منغلقة في
الصفحه ١٢٧ : حجر عمر بن الخطاب ، وولاه عثمان الكوفة وهو شاب ، فلما
بلغها خطب في أهلها ، فنسبهم إلى الشقاق والخلاف
الصفحه ١٣٤ : ، أمير ، من بيت رياسة وبطولة ، كان مع أبيه في أكثر وقائعه
وولاياته ، ولما صارت الخلافة إلى عمر بن عبد
الصفحه ١٣٨ : المعصية وكشف رأسه للخلاف ، فوجه المنصور المهدي فحاربه وأسره
وحمله إلى أبي جعفر فقتله وصلبه بقصر ابن هبيرة
الصفحه ١٤٢ : الواثق خراسان ابنه طاهر بن عبد الله بن طاهر ، فأقام بخراسان خلافة الواثق ،
والمتوكل ، والمنتصر ، وبعض
الصفحه ١٦٦ :
وجرش والسواد. وأهل هذه الكور أخلاط من العرب والهجم افتتحت كور الأردن في
خلافة عمر بن الخطاب
الصفحه ١٧٧ : بني مدلج من كنانة وينزل أكثرها قوم من البربر وبها قرى وحصون.
افتتحت كور مصر
كلها في خلافة عمر بن
الصفحه ١٨٤ : .
افتتحها عمرو
بن العاص سنة ثلاث وعشرين في خلافة عمر بن الخطاب وكانت آخر ما افتتح من المغرب في
خلافة عمر
الصفحه ١٨٦ : إليها ، ثم
مدينة القيروان العظمى التي اختطها عقبة بن نافع الفهري (٢) سنة ستين في خلافة معاوية ، وكان
الصفحه ١٠ : ، ولكن معرفة ما لا
يسع جهله ، ولا يحسن بالعاقل خلافه ، وقد ذكرت أسماء الأمصار ، والأجناد ، والكور
، وما
الصفحه ١٣ : » ، وعن ابن عباس أنه قال : «ليكونن
الملك أو الخلافة في ولدي حتى يغلب على عزّهم الحمر الوجوه الذين كأن