الصفحه ٢١ : (٢) الخلافة ، وهو أيضا عبد الله بن محمد بن علي بن عبد
الله بن العباس ابن عبد المطلب بنى مدينة بين الكوفة
الصفحه ١٠٤ : إلى زرنج ، وهي
المدينة العظمى التي كانت الملوك بها ، وذلك في خلافة عثمان ولم يجز الموضع الذي
يقال له
الصفحه ١٨ :
وبويع بعده ابنه الحسن بن علي بن أبي طالب ، فسلّم الخلافة إلى معاوية سنة ٤١ ه.
ودامت لمعاوية الخلافة إلى
الصفحه ٣٩ : (٣) وقد
__________________
ـ وعلى خراسان ، ونشأ
في دار الخلافة ببغداد ، وولاه أبوه غزو الروم في
الصفحه ٥٥ : منصرفه من طرسوس (١) في السنة التي بويع له بالخلافة وهي سنة ثمان عشرة
ومائتين نزل دار المأمون ، ثم بنى
الصفحه ٩٢ :
، ولما أفضت الخلافة إلى سليمان بن عبد الملك ، ولاه العراق ثم خراسان ، فعاد
إليها ، وافتتح جرجان وطبرستان
الصفحه ٩٨ :
كريز في خلافة عثمان وشرب أهلها من الآبار ، ليس لها نهر ولا عين وبها قوم
من [...](١) ومبلغ خراجها
الصفحه ١٠٥ : : «أنت أخي» ، ولي الخلافة بعد مقتل عثمان بن عفّان سنة ٣٥ ه ،
فقام بعض أكابر الصحابة يطلبون القبض على
الصفحه ٢٧ : نيّف وثلاثون كاتبا. لما بزغت شمس الخلافة
العباسية بالعراق وولي الخلافة أبو العباس السفاح أوّل خلفاء بني
الصفحه ٤٦ : ، بعد الفرات بن سالم ، وأقام في اليمن باقي خلافة
المنصور ، وسنة من خلافة المهدي ، وعزل سنة ١٥٩ ه
الصفحه ٥٠ : ابن دحية بالإمام العالم ، المحدّث ، النحوي ،
اللغوي. ولي الخلافة بعد خلع أخيه الأمين سنة ١٩٨ ه ، فتمم
الصفحه ٥١ : رصافة بغداد. بويع بالخلافة بعد وفاة أبيه سنة ١٩٣ ه بعهد منه ، فولى أخاه
المأمون خراسان وأطرافها ، وكان
الصفحه ٥٢ : في
القرآن ، وأن الذمة بريئة ممن يقول بخلقه أو غير خلقه. ونقل مقرّ الخلافة من بغداد
إلى دمشق ، فأقام
الصفحه ٥٣ : وفاة المنتصر ابن المتوكّل سنة ٢٤٨ ه.
قال اليعقوبي : لم يكن يؤهل للخلافة ،
ولكن لما توفي المنتصر
الصفحه ٦٥ : الخلافة
هارون الواثق بن المعتصم ، فبنى الواثق القصر المعروف بالهاروني على دجلة ، وجعل
فيه مجالس في دكة