الصفحه ٨٦ :
وعربها قليل ، وأكثر
أهلها عجم من أشراف الدهاقين وبها قوم من العرب انتقلوا إليها من الكوفة والبصرة
الصفحه ١٨١ : ، أمر ببناء السور المتوكل على الله ، وشرب أهلها ماء
الأمطار يأتي من الجبل في أودية إلى برك عظام قد
الصفحه ١٣ :
والترك (١) والديلم (٢) والخزر (٣) والحبشة (٤) ، وسائر البلدان ، حتى يكون بها من
الصفحه ٣٦ : الشرقي من دجلة فسميت الشرقية وبها المسجد الكبير ، وكان يجمع
فيه يوم الجمعة ، وفيه منبر وهو المسجد الذي
الصفحه ١٦٣ :
والثانية قارا
وهي أول عمل جند دمشق. والثالثة القطيفة وبها منازل لهشام بن عبد الملك بن مروان
ومنها
الصفحه ٥٤ :
المتوكل (١) ، والمهتدي (٢). قال أحمد بن أبي يعقوب : كانت سر من رأى (٣) في متقدم الأيام صحراء من
الصفحه ٥٦ :
يعدون على من فعل ذلك فثقل ذلك على المعتصم ، وعزم على الخروج (١) من بغداد ، فخرج إلى الشماسية وهو
الصفحه ٩٩ :
وأهلها أشراف من دهاقين العجم ، وبها قوم من العرب من الأزد (١) وتميم وغيرهم.
وهي كانت منازل
ولاة
الصفحه ١٨٧ :
وفي مدينة
القيروان أخلاط من قريش ومن سائر بطون العرب من مضر وربيعة وقحطان وبها أصناف من
العجم من
الصفحه ١٠٢ :
خلافة أبي جعفر المنصور. وأهلها قوم من العجم وأكثرهم يقولون : إنهم ناقلة
من اليمن (١) من حمير
الصفحه ١٩٣ : منها
إلى المدينة التي يسكنها المتغلب من بني أمية وهي مدينة يقال لها قرطبة (٢) فيسير ستة أيام من هذا
الصفحه ٣١ :
والربع من باب
الشام إلى ربض حرب وما اتصل بربض حرب ، وشارع باب الشام ، وما اتصل بذلك إلى الجسر
على
الصفحه ٦٤ :
المغاربة في أول ما اختطّت سرّ من رأى ، واتّسع الناس في البناء بسرّمن رأى أكثر
من اتّساعهم ببغداد ، وبنوا
الصفحه ١٦٨ :
ومبلغ خراج جند
فلسطين مع ما صار في الضياع يبلغ ثلاثمائة ألف دينار.
ومن أراد أن
يسلك من الشام على
الصفحه ١٧٢ :
ومنها الحمير المريسية ، ثم كورة أتفو (١) وهي في الجانب الغربي من النيل ، وكورةسان وهي من
الجانب