الصفحه ٥١ : المأمون بخلع الأمين في
خراسان ، وتسمى بأمير المؤمنين ، وجهز الأمين وزيره ابن ماهان لحربه ، وجهز
المأمون
الصفحه ١٠٦ : قبل القباع (٢) وهو الحارث بن عبد الله المخزومي عامل ابن الزبير (٣) على البصرة وقدم مصعب بن الزبير
الصفحه ١٣٤ : العزيز ونقم عمر على أمير خراسان
يزيد بن المهلب ، كتب إليه أن يستخلف على عمله ويحضر إليه فاستخلف يزيد ابنه
الصفحه ١٤١ : الطوسي (١).
ثم وجه علي بن
هشام بن خسرو المرورودي ، ثم وجه بدي العلمين علي بن أبي سعيد ابن خالة الفضل بن
الصفحه ١٤٢ : ، فولى المأمون مكانه ابنه طلحة
بن طاهر بن الحسين ، فأقام أميرا بخراسان سبع سنين مستقيم الأمر ثم توفي طلحة
الصفحه ١٨٦ : ابن الأغلب لما ثار
عليه عمران بن مجالد وعبد السّلام بن المفرج ومنصور الطنبذي فإنهم ثاروا عليه
الصفحه ١٩٠ : حصن فيه رجل من
بني سليم يقال له : موسى بن العباس بن عبد الصمد من قبل ابن الأغلب ، وسواحل البحر
تقرب من
الصفحه ١٩٥ : عمل ابن أفلح الرستمي إلى مملكة رجل من هوارة يقال له ابن مسالة
الإباضي إلا أنه مخالف لابن أفلح يحاربه
الصفحه ٢٠٤ : ) سنة ثماني عشرة.
وقال ابن واضح
اليعقوبي : وقنسرين (٢) الثانية هي حيار بني القعقاع وعد ابن واضح في
الصفحه ٢٠٥ : قديم عظيم معقود بالحجارة من
ثلاث طاقات على شرف من الأرض.
عين
زربة
قال ابن أبي
يعقوب ومن الثغور
الصفحه ٢١٧ :
رثاء ابن طولون
وحدث محمد (أحمد)
بن أبي يعقوب الكاتب قال : لما كانت ليلة عيد الفطر من سنة ٢٩٢
الصفحه ١٦ : ساساني ، ٥٣١ ـ ٥٧٩ م ، هو ابن قباذ ، حارب
يوستينيانوس واحتلّ أنطاكية. عقد هدنة مع البيزنطيين سنة ٥٥٥
الصفحه ١٨ :
وبويع بعده ابنه الحسن بن علي بن أبي طالب ، فسلّم الخلافة إلى معاوية سنة ٤١ ه.
ودامت لمعاوية الخلافة إلى
الصفحه ٢٢ :
عزم على توجيه ابنه محمد المهدي (١) لغزو الصقالبة (٢) في سنة أربعين ومائة ، فصار إلى بغداد ، فوقف
الصفحه ٣٣ : موسى :
داعية عباسي ، كان ممن قرر أمرهم في الممالك والأقطار. قال ابن تغري بردي : كان
داهية عالما شجاعا