الصفحه ٢٠٦ : ضرورة.
رعبان ودلوك
قال ابن أبي
يعقوب : ورعبان (١) ودلوك (٢) كورتان متقاربتان ، فأما دلوك فهي مدينة
الصفحه ٢١ : (٢) الخلافة ، وهو أيضا عبد الله بن محمد بن علي بن عبد
الله بن العباس ابن عبد المطلب بنى مدينة بين الكوفة
الصفحه ٥٧ : أبنيها وأنزلها وينزلها ولدي ، ولقد أمر الرشيد يوما أن يخرج ولده إلى الصيد
فخرجت مع محمد والمأمون ، وأكابر
الصفحه ٦٦ :
المنتصر (١) قصر المعتصم المعروف بالجوسق ، وأنزل ابنه إبراهيم
المؤيد (٢) بالمطيرة ، وأنزل ابنه
الصفحه ١١٠ :
ثم ولي يزيد بن
عبد الملك بن مروان (١) فولى ابن هبيرة الفزاري العراق فاستعمل ابن هبيرة على
سجستان
الصفحه ١١٢ : الكتاب ، وكان بنو أمية قد انقضى أمرهم ، فرضي ابن هبيرة وأطاع ، وأقام
بواسط وعمل أبو مسلم الخراساني على
الصفحه ١٤٥ : بغداد إلى الكوفة ثلاثون فرسخا وهي ثلاث مراحل ،
أولها قصر ابن هبيرة على اثني عشر فرسخا من بغداد كان يزيد
الصفحه ٥٣ : وفاة المنتصر ابن المتوكّل سنة ٢٤٨ ه.
قال اليعقوبي : لم يكن يؤهل للخلافة ،
ولكن لما توفي المنتصر
الصفحه ١٣١ : فبناها.
وغزا سلم
خوارزم وافتتح مدينة كنداكين (٤) وبخارا (٥).
ومات يزيد بن
معاوية وكانت فتنة ابن
الصفحه ١٥٩ : العوراء ، ثم يصير إلى البصرة فيرسى في شط نهر ابن عمر (٣).
البصرة
والبصرة (٤) كانت مدينة الدنيا ومعدن
الصفحه ١٩١ : برحلس وطلمة وحبرور بها قوم من بني تميم من بني سعد
يقال لهم بنو الصمصامة خالفوا على ابن الأغلب وظفر ابن
الصفحه ٢١٤ :
ذكر التميمي عن
أحمد بن أبي يعقوب أنه عمله وأنه أجود ما يكون من السك (١).
قال ابن أبي
يعقوب : صفة عمل
الصفحه ١٣ : من بني ترك بن كومر بن يافث بن نوح عليه السّلام ، وقيل : من بني
طيراش بن يافث. ونسبهم ابن سعيد إلى ترك
الصفحه ٢٨ : ، وسكة غزوان ، وسكة ابن حنيفة ، وسكة الضيقه.
ومن باب البصرة
إلى باب خراسان سكة الحرس ، وسكة النعيمية
الصفحه ٤٥ : وكان على شرطة
المهدي.
ثم قطيعة
إسماعيل بن علي بن عبد الله بن العباس ابن عبد المطلب ، ثم قطيعة العباس