الصفحه ١٩٦ : سليمان ،
وحول هذه المدينة قوم من البربر يقال لهم مكناسة وسرسة.
ثم إلى المدينة
التي تسمى مدينة العلويين
الصفحه ٨٩ :
الرّيّ
ومن كان قصده
إلى الرّيّ (١) خرج من مدينة الدينور إلى قزوين ثم سار من قزوين ثلاث
مراحل على
الصفحه ١٦٥ :
الأردن
ومن مدينة دمشق
إلى جند الأردن (١) أربع مراحل ، أولها جاسم من عمل دمشق ، وخسفين (٢) من عمل دمشق
الصفحه ٧٦ :
وخراج حلوان
على أنها من كور الجبل داخل في خراج طساسيج السواد ، ومن مدينة حلوان إلى المرج
المعروف
الصفحه ٨٣ : القرى العظام من رستاق يسمى (قائقا)
من كورة أصبهان ، منها إلى مدينة أصبهان ستون فرسخا فنزلها العجليون
الصفحه ٧٧ :
قزوين
وزنجان
ومن أراد من
الدينور إلى قزوين (١) وزنجان خرج من الدينور إلى مدينة أبهر (٢) وتشعبت
الصفحه ١٥٠ :
المنازل من الكوفة
إلى المدينة ومكة
من أراد أن
يخرج من الكوفة إلى الحجاز خرج على سمت القبلة في
الصفحه ٢٢٣ :
همذان
٨٢
المنازل من الکوفة الى المدينة ومكة
١٥٠
نهاوند
٨٣
مدينة
الصفحه ١٨٠ :
ومن أراد أن
يسلك على طريق مدينة الرسول صلّى الله عليه وسلّم أخذ من مدين إلى منزل يقال له :
أغرا
الصفحه ١٩٤ : مشرقا إلى مدينة يقال لها جيان وبها من كان من جند قنسرين والعواصم وهم أخلاط
من العرب من معد واليمن ، ومن
الصفحه ١٨٨ : من الناس.
ومن القيروان
إلى مدينة يقال لها مجانه أربع مراحل ، وبهذه المدينة معادن الفضة والكحل
الصفحه ١٨٧ : بالعظام يتفرق فيها الناس وعاملها ينزل مدينة يقال لها البواسة بالقرب من
إقليبية (٢) التي يركب منها إلى
الصفحه ١٨٥ : عبد الرحمن بن
رستم فارسي (٢).
وديار نفوسة
متصلة من حد أطرابلس مما يلي القبلة إلى قريب من القيروان
الصفحه ١٢٠ : : كشّ ، (٥) ومدينة يقال لها : نخشب (٦) ، ومدينة يقال لها : صغد ومنها إلى مملكة سمرقند.
فأما البلدان
الصفحه ١٦٢ : قديمة خراب على بحيرة عظيمة
وأهلها عذرة وبهراء ، ومدينة شيزر وأهلها قوم من كندة ، ومدينة كفر طاب