الصفحه ١٦٠ : أن يسلك
من حلب الطريق الأعظم إلى المغرب خرج من حلب إلى مدينة قنسرين ثم إلى الموضع الذي
يقال له تلمنس
الصفحه ٨٤ : آلاف ألف وثلاثمائة
ألف درهم.
قمّ
وما يضاف إليها
ومن أراد إلى
قمّ (١) خرج من مدينة همذان كالمشرق
الصفحه ١٧١ : ما هو أعمر منها.
ومن مدينة هو
إلى مدينة قفط (١) مرحلتان وهي مدينة في الجانب الشرقي فيها آثار الملوك
الصفحه ١٢١ : التي فيها الصنم الذي يعبدونه فهدم وحرق بالنار
واستأمن إلى الفضل بن يحيى من ملوك مدن كابل شاه أهل مدينة
الصفحه ١٥٢ :
إلى مكة عشر مراحل عامرة آهلة ، فأولها ذو الحليفة ومنها يحرم الحاج إذا خرجوا من
المدينة وهي على أربعة
الصفحه ١٦٣ : إلى مدينة دمشق. ومن سلك من حمص على طريق البريد أخذ من جوسية (١) إلى البقاع (٢) ، ثم إلى مدينة بعلبك
الصفحه ١٦٨ : والمغرب.
مصر
وكورها
ومن خرج من
فلسطين مغرّبا يريد مصر (١) خرج من الرملة إلى مدينة يبنا ، ثم إلى مدينة
الصفحه ١٨٢ : أهل الشام فنقلوا إلى هذه الديار ، وبعضهم يقول إنهم من الروم.
سرت
ومن مدينة
أجدابية إلى مدينة سرت
الصفحه ١٧٠ : أرز وغير ذلك.
ثم إلى الواح
الداخلة ولها مدينة يقال لها الفرفرون وأهلها أخلاط من الناس من أهل مصر
الصفحه ٧٢ : وعبدوه. (معجم البلدان
ج ٣ / ص ٤٩٨).
(٢) ينسب إلى هذه
المدينة قوم من أهل العلم والفضل والدين والصلاح
الصفحه ٢٠٧ : الكبير
(الكر) يخرج من ميدنة قاليقلا ثم يشق مدينة تفليس مشرقا إلى مدينة بردعة وأرضها ثم
يقرب من بحر الخزر
الصفحه ٨٢ :
همذان
ومن أراد من
الدينور إلى مدينة همذان (١) خرج من مدينة الدينور إلى موضع يقال له : محمد أباذ
الصفحه ١٩٥ :
بعده إلى هذه الغاية في البلد ، ثم منها مشرقا إلى مدينة سرقصطة (١) وهي من أعظم مدائن ثغر الأندلس
الصفحه ١١٥ : .
وصاحب مكران
يدّعي أنها من عمله ، ثم إلى الخروج ، وهي أول مدينة من عمل مكران ، ثم إلى مدينة
فنزبور وهي
الصفحه ١٩٣ : منها
إلى المدينة التي يسكنها المتغلب من بني أمية وهي مدينة يقال لها قرطبة (٢) فيسير ستة أيام من هذا