الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم وأنزل عليه قوله تعالى : (فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ
الصفحه ٢٩٤ :
والتبيان : لابن خطيب زملكا [٦٥١ ه](١) ، والتنبيهات على ما في التبيان من التمويهات : للشيخ
أحمد بن
الصفحه ٨ :
الوقت ـ عام ١٩٧٥ م على انتساخه بخط يدي ، والاحتفاظ بنسخة جيدة منه ،
قابلتها بنسخة أخرى خطية فيها
الصفحه ٢٣ : على الشاعر كثيرا ، وشملوه بإنعامهم وبرهم ، ولكن إصراره على التغرب ،
وهجر الوطن كان رائده دائما ، ولقد
الصفحه ٣٦ :
صلىاللهعليهوسلم أن يقبل الله ـ تعالى ـ بمدحه منه إنابته وتوبته على
الرغم من عظم الجرم الذي
الصفحه ٤٢ : يخل من
تكرار ذكري حديثكم
فلم يخل يوما
من مديحكم شعري
ويتألم خلالها
على
الصفحه ٥٣ :
الثاني : حصر الأصناف البديعية التي اطلع عليها ، وفهم معانيها
، وأدرك أسرارها ، لتكون القصيدة
الصفحه ٦١ :
وأما الثانية ،
واسمها : (مليح البديع في مدح الشفيع) فقد نظمها سنة (١٠٧٧ ه) ، وزاد فيها على
الصفحه ٧١ : . بحسب انسجام
القريحة في النظم.
والمعتمد منها
على ما أسس البيت عليه.
ثم أخليتها من
الأنواع التي
الصفحه ٧٤ :
لما كان بناؤه
على الفتح والتحريض على الحرب ، وكقول (١) أبي الطيب (٢) (من البسيط)
لا خيل
الصفحه ٩٥ :
وبيت القصيدة
على هذا المثال ..
المواربة (٣)
[١٩ ـ] لأنت عندي أخص الناس منزلة
الصفحه ٩٦ : هاجيا لها : [من المتقارب] :
لقد ضاع شعري
على بابكم
كما ضاع حلي
على خالصه
الصفحه ١١١ : أجمع النّاس على طوله ، فقال (٦) [من الكامل] :
ولقد تأملت
الفراق فلم أجد
يوم
الصفحه ١٢٦ :
أو غيره ، كقول مالك بن الأشتر رضياللهعنه (١) [من الكامل] :
بقيت وقري
وانثنيت عن العلى
الصفحه ١٤١ :
الْكافِرِينَ)(١) فلو اقتصر سبحانه على قوله : (أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) لكان مدحا تاما