الصفحه ٨٤ : ركني التجنيس ويذكر لفظا مرادفا لأحدهما ،
فيدل المظهر على المضمر (٤) ، كقول أبي بكر بن عبدون وقد آصطبح
الصفحه ٣٤ : ، فهو يقول :
فلو تحمل
الأيام ما أنا حامل
لما كاد يمحو
صبغة الليل نورها
الصفحه ١٤٨ : : ٣ / ١٢٩ ومعاهد التنصيص : ١ / ٢٥٩ ونفحات الأسحار : ٢٠٦
والباعونية : ٤١٣.
(٣) استدرك على
الحاشية في الأصل
الصفحه ٢٠٢ :
[ولو جزم لما دلّ إلّا على الحال](١). ومثال اختلاف المعنى قوله تعالى : (وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ
الصفحه ٥٤ :
والذي بطالع
بديعية ابن حجة ، وبنظر إلى تعليقاته وشروحه ، على أبياتها في (خزانته) يقع على
جملة
الصفحه ٦٢ : للمدائح النبوية إسراف وتجنّ.
وعلى الرغم من
أنّ السليماني قد سبق إلى وجود مثل هذه المحاولة ، إلّا أنّ ثمة
الصفحه ١٠٢ :
ذكره ممتنع الوقوع ؛ لامتناع وقوع مشروطه ، ثم يسلّم وقوع ذلك تسليما جدليا ، ويدل
على عدم الفائدة في
الصفحه ٢٣٤ :
ـ والآخر : أنّ
التوشيح لا يدلك أوله (١) إلّا على القافية فحسب (٢).
والتسهيم يدل
تارة على عجز
الصفحه ٩ : .
ت. حاولت أن
أشير إلى مصادر كل نوع بديعي في أول كل بيت شعري سواء أكانت هذه الأنواع البديعية
قد وردت على لسان
الصفحه ٤٤ : صفي الدين بن سرايا الحلي ـ رحمهالله ـ بمدينة بغداد ، فرأيته شيخا كبيرا. له قدرة تامة على
النظم والنثر
الصفحه ٥٨ :
لكنها على قافية الراء» (١). ثم قال : «وكان ـ أي المجد إسماعيل الحنفي ـ يجله ـ أي
: ـ يجل ابن حجاج
الصفحه ٦٣ :
(٧٧٩ ه) على الصفي الحلي ، وأحمد إبراهيم موسى في جعل البديعيات من ريادة
على السليماني (٦٧٠ ه
الصفحه ٦٩ :
وباقيها مسبوق إليه أو متداخل عليه ، وكتابه المسمّى (بالتحرير) (١) أصحّ كتاب ألف في هذا العلم
الصفحه ١٠٣ :
وكقول الطرماح (١) : [من البسيط] :
لو كان يخفى
على الرحمن خافية
من خلقه خفيت
الصفحه ١٩٠ :
هيفاء في
فرعها ليل على قمر
على قضيب على
حقف النقا الدّهس
فإن