الصفحه ٢١٥ : في
بيت القصيدة إلى (العاقب) عبد المسيح (٢) ، أسقف نصارى نجران حين أتى لمباهلة النبي
الصفحه ٣٠٣ :
الألفاظ معجمة
يزينها مدح
خير العرب والعجم
محمد المصطفى
الهادي النبيّ أجلّ
الصفحه ٨ : ، والتغني بحبه ،
والافتخار بسنته ، والاستمتاع بعظاته وإرشاداته ، فضلا : عن كونه نبي الأمة الذي
اختاره الله
الصفحه ٥٣ : بأدق المعاني ، وأجمل الصور
الشعرية في حقّ النبي صلىاللهعليهوسلم. وهذا هو الذي جعل الذين يتأثرون بنظم
الصفحه ٦٠ : : «نفحات الأزهار على نسمات
الأسحار في مدح النبيّ المختار».
__________________
(١) مطبوعة مع شرحها
في
الصفحه ٧٠ : بكلها ، فعرضت لي علة طالت سوأتها (٣) ، وامتدت شدّتها (٤) واتفق لي أن رأيت (٥) في المنام رسالة من النبي
الصفحه ٨٢ : ، كقول النبي صلىاللهعليهوسلم : (اللهم كما حسّنت خلقي فحسّن خلقي) (٢) وفي البيت : (الكلم والكلم
الصفحه ٨٣ : الترتيب ، كقول النبي صلىاللهعليهوسلم (٣) : «أستر عوراتنا وآمن روعاتنا»
وفي البيت : (أملي
وألمي
الصفحه ١١٨ : الوابل الرّذم
والتمثيل : وجه
غير حقيقي ، منتزع من عدّة أمور ، وهو تشبيه حال بحال ، كقول النبي
الصفحه ١٣٢ : في بيت القصيدة ظاهر
فتأمّله.
الاطراد (٢)
[٤٦ ـ] محمد المصطفى الهادي النبيّ
أجل
الصفحه ١٧٤ : ، ويقرع الأسماع بزواجر وعظه».
ومن الشعر قول
الشاعر [أبي الحسن علي] ابن النّبيه المصري : [من الكامل
الصفحه ١٨٢ : السنة قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ردّوا أيدينا إلينا» بلفظ هو ردفه. ومن أمثلته الشعرية قول أبي عبادة
الصفحه ١٨٣ : لِتَعْجَلَ بِهِ)(٤) فإن ملزوم تحريك اللسان : النطق. ومن السنة قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «فضل الإزار في
الصفحه ١٩٠ : للتغيير (٥) ، أو التوجيه ، فإذا أراد كشف الاسم الموصوف نبّه عليه
بتصحيف شيء من حروف الهجاء ، أو تبديلها في
الصفحه ٢٣٦ : أخرى في مدح النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ، أولها (٦) [من البسيط]
فيروزج الصبح
أم ياقوته الشفق