الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوسلم ، ولا حول ولا قوة إلّا بالله
هذا السفر
الجميل من كتب البديعيات الكثيرة ، التي وضعها ناظموها في
الصفحه ٥١ :
إلى الله سبحانه في أن يعافيه من الفالج ، وتوسّل بها إلى الله ، فنام ،
فرأى النبي
الصفحه ١٣٨ : البيت كلّه إلّا آخره ، فإنّه أتى بطريقة تعد من المحاسن. وهو عبارة عن إتيان
المتكلم أو الشاعر باسم مثنى
الصفحه ٢١١ :
فإنّه تعالى (١) تمدّح بأنّه يعلم ما في البر والبحر ـ من أصناف الحيوان
والنبات والجماد وحاصر
الصفحه ٢٢٣ : والتأديب (٤)
[١١٠ ـ] هو النبي الّذي آياته ظهرت
من قبل مظهره
للنّاس في القدم
الصفحه ٣١٥ :
لقدرهم سورة (الأحزاب)
بالعظم
آل الرسول
محل العلم ما حكموا
لله إلّا
وكانوا سادة
الصفحه ٤٨ : شخص نبي
الأمة رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ومن هنا صرنا
نجد ، مثل قول كعب بن زهير :
إنّ
الصفحه ١٣٥ :
التورية (١)
[٤٧ ـ] خير النبيّين والبرهان متّضح
في الحجر
عقلا ونقلا واضح
الصفحه ٣٣ :
قبر النبي عليهالسلام ، قذف بي خوف بلادي إلى الديار المصرية ، وأهلت بالمثول
في الحضرة الشريفة الملكية
الصفحه ٣٨ :
قال في الشرح :
وصدر بيت القصيدة هو بحاله لي في قصيدة أخرى في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم أولها
الصفحه ٤٩ : النبي الكريم صلىاللهعليهوسلم وتغنى الشعراء الإسلاميون بشخصية النبي صلىاللهعليهوسلم مثل عبد الله بن
الصفحه ١٣٣ : المليك
بن صالح بن علي
بن شريك
النبي في نسبه
وأحسن ما قيل
في ذلك وأكمل قول أحد
الصفحه ١٤٣ :
ومنها قول (١) النبي صلىاللهعليهوسلم : «جار الدّار أحقّ بدار الجار»
(٢).
ومنها : قول
الحسن بن
الصفحه ١٥٢ : : «إن
النبي صلىاللهعليهوسلم
لا يتبع المكرمة بمن وحاشاه من ذلك ولا يصدر منه لنفس متهم إساءة ، والمراد
الصفحه ٢٠٧ : أخر
يزيد بها الكلام حسنا.
كقول النبي (٢) صلىاللهعليهوسلم : (إن الدين النصيحة ، فقيل لمن يا رسول