الصفحه ١٦٠ : : ٢٣١
وأنوار الربيع : ٤ / ١٩٨ والطراز : ٣ / ١٤٧ وعبارته : «هو أن يكون الكلام
مشتملا على أمرين فيقرن بكل
الصفحه ١٦٦ : لفظه ، لدلالة الباقي عليه ، كقوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(١). أي : أهل القرية.
وكقول. الشاعر
الصفحه ١٨٧ : شاهد المواردة (١) أن يكون في جملة القصيدة نسجت من هذا البيت على منوالها
: لئلا تخلو هذه القصيدة من هذا
الصفحه ١٣ :
ولكل من شهاب
الدين الخوئي (٦٩٣ ه) وناصر الدين المطرزي (٦١٠ ه) وعبد الرحمن بن أحمد بن علي
الحميدي
الصفحه ١٨٢ : : [البحتري]
يصف الطعنة : [من الطويل](٣)
فأوجرته [خرقاء
تحسب ريشها
على كوكب
ينقض والليل
الصفحه ٢٠٩ :
أن يبني الكلام على نفي شيء من جهة وإثباته من جهة أخرى ، والأمر به من جهة ،
والنهي عنه بأخرى ، وما
الصفحه ٢٥٩ : الاعتذار له على تأويل النحاة ، وهو بعيد.
وقد جاء في
الكتاب العزيز من ذلك قوله تعالى : (لا تَقْرَبُوا
الصفحه ٢٦٠ :
مفهومها ، وهو الأمر (١) بقرينة ذكر (٢) «الأجل» ، واستخدمت المفهوم الآخر ، وهو : (الكتاب) المكتوب
الصفحه ٢٧٦ : ، حتّى لا يزيد عليه ، ولا ينقص ، وهذا من البلاغة التي
وصف
بها بعض
الوصّاف أحد البلغاء ، فقال : «كانت
الصفحه ٢٩ :
لكنها بلسان
الحال قد شرحت
لا أذمم
الدهر في أمر رميت به
ولا أقول
حصاة الحظ ما
الصفحه ٩٩ : أَمْرِ
اللهِ)
الرعد : الآية ١١. انظر الكشاف : ٢ / ٥١٦.
(٢) تحرير التحبير :
٥٦٨.
(٣) الآية : ٢٩ من
الصفحه ١٠٠ : (٥) بعد ، بل يقصد إبهام الأمر فيهما ، كالّذي نظر في خيّاط
أعور ، اسمه : عمرو ، وقال (٦) [من مجزوء الرمل
الصفحه ٥٤ :
والذي بطالع
بديعية ابن حجة ، وبنظر إلى تعليقاته وشروحه ، على أبياتها في (خزانته) يقع على
جملة
الصفحه ٦٢ : للمدائح النبوية إسراف وتجنّ.
وعلى الرغم من
أنّ السليماني قد سبق إلى وجود مثل هذه المحاولة ، إلّا أنّ ثمة
الصفحه ١٠٢ :
ذكره ممتنع الوقوع ؛ لامتناع وقوع مشروطه ، ثم يسلّم وقوع ذلك تسليما جدليا ، ويدل
على عدم الفائدة في