الصفحه ٢٥٢ : الْأَمْرُ
وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)(١).
ففيها
الصفحه ٢٦ : الكتبي ـ أيضا ـ وكان ـ يعني الحلي راجحا ـ سابقا فعاد على كعبه ناكصا ، أجاد
القصائد المطولة والمقاطع وأتى
الصفحه ٢٧٢ : »
فإن لفظة (وفنّي)
فعل أمر ، ورتبة الأمر فوق رتبة المأمور.
والفرق بينه
وبين (التّتميم) و (التكميل
الصفحه ١٠٣ : القرآن : ٢٣٣.
ونفحات الازهار : ٢٣٠.
(٣) في الأصل : أمر
حجة : وقوله : (على سائرها) ساقطة من ط.
(٤) قول
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم وأنزل عليه قوله تعالى : (فَقُلْ تَعالَوْا
نَدْعُ أَبْناءَنا وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ
الصفحه ٤٢ : يخل من
تكرار ذكري حديثكم
فلم يخل يوما
من مديحكم شعري
ويتألم خلالها
على
الصفحه ٥٢ :
ودينهم. وقد أفاض خليفة في ذكر أخبار كثيرة عنها ، وعن عناية النّاس بها ،
في الشروح عليها باللغات
الصفحه ١٦٩ : المعاني والبيان ، وهو عندهم
الدلالة على مشاركة أمر لأمر آخر في معنى (٣) ، وعند أهل البديع : القصد على أن
الصفحه ٢٠١ : الاختلاف ، والأمر بصدد ذلك :
مثال التصحيف قول المتنبي : [من المتقارب](٢)
وأنّ الفئام
التي حوله
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوسلم.
يقول البوصيري :
«فمسح وجهي بيده المباركة ، وألقى عليّ بردة ، فانتبهت ، ووجدت فيّ نهضة ، فقمت
الصفحه ٧٠ : بكلها ، فعرضت لي علة طالت سوأتها (٣) ، وامتدت شدّتها (٤) واتفق لي أن رأيت (٥) في المنام رسالة من النبي
الصفحه ٧٦ : ، ومثال (المشتبه به) قوله تعالى : (يا أَسَفى عَلى يُوسُفَ)(٥) وقوله سبحانه : (وَأَسْلَمْتُ مَعَ
سُلَيْمانَ
الصفحه ١٦١ :
وهو : ضربان : الأول
هذا ، وهو أن يشتمل الكلام على معنى معه أمران ، أحدهما ما يلائمه (١) ، والآخر
الصفحه ١٠٩ : ؟ ،
قالت : وإلا فمن
قلت : أنا ،
قالت وإلا أنا
وهذه أبيات
كثيرة جميعها على هذا
الصفحه ١٤٣ : ، وهو : أن يكون للشاعر معنى متقدم ، فيعكسه كما عكس على بن
الجهم قول أبي العتاهية : [من الوافر