الصفحه ١٧٥ :
__________________
(١) في الأصل :
المرادفة : وهو وهم ، وفي الخزانة لم يتناول الحموي هذا النوع من البديع ، وهو في
الجامع
الصفحه ٢١٣ : تعالى : (وَأَهُشُ) فريدة يعسر (٦) على الفصحاء الإتيان بمثلها في مكانها.
وكقول الحماسي
: [الكامل
الصفحه ٢٢١ : مثال ذلك النوع (٣).
__________________
(١) في الأصل : في
البيت تصحيف (لهنتك بإمساكي على الحشا وفراق
الصفحه ٣٠٠ : ولا تذم
سألت (٢) في الحبّ
عذّالي فما نصحوا
وهبه كان فما
نفعي بنصحهم
الصفحه ٣١٩ : من
خصلتي حرصي ومن أملي
سوى مديحك في
شيبي ومن هرمي (٢)
هذي عصاي
التي فيها
الصفحه ٢٠١ : ـ ألغى
العطف (٤) وأبقى صورة الفعل على حالها لتدلّ على الحال والاستقبال
__________________
(١) في
الصفحه ٢٠٢ : النجوم ، وإنما المراد به : النبت الذي لا ساق له.
وكذلك. ما في
بيت القصيدة (٦). فإن قوله : «والخيل صائمة
الصفحه ٣٠١ :
والألباب قلت : لم
لم أدر قبل
هواهم والهوى حرم
أنّ الظباء
تحل الصيد في الحرم
الصفحه ٣٠٢ :
رجوتكم نصحاء
في الشدائد لي
لضعف رشدي
واستسمنت ذا ورم
وكم بذلت
طريفي والتليد
الصفحه ٣٠٥ : ليل النقع طلعته
والشهب أحلك
ألوانا من الدهم
في معرك لا
تثير الخيل عتيره
الصفحه ٣٠٦ :
الموالين من جدوى شفاعته
ملكا كبيرا
عدا ما في نفوسهم
كأنما قلب (معن)
ملء فيه فلم
الصفحه ١٠ : وقيمه ،
الآخذة في السير على سنّته ، وآثاره ، المعتنقة لدينه القيم ، فيا أيها المسلمون :
(وَما آتاكُمُ
الصفحه ٣١٦ : افتخروا
ما إن يقصّر
عن آيات فضلهم
هم هم في
جميع الفضل ما عدموا
الصفحه ٥ :
الإهداء
أيها الهائمون
بحب محمد صلىاللهعليهوسلم
هذه بديعية
تزيد في هيامكم ، وتحكم تمسككم
الصفحه ٣٤ :
حتّى يقول فيها
:
أيا صادق
الوعد الأمين وعدتني
ببشرى فلا
أخشى وأنت بشيرها