الصفحه ٢٣٣ :
و ٦٥ : من سورة الواقعة.
(٢) في الأصل و: ن ،
و: ط ، كما هو مثبت ، وفي التحرير (.. يلائم التفكه
الصفحه ٢٤٠ : (١)
والمحذوف في
بيت القصيدة المقدم (٢) شطره جميع الحروف المعجمة ، وهذا (٣) النوع من مستخرجاتي.
الاتساع
الصفحه ٢٥٩ : الاعتذار له على تأويل النحاة ، وهو بعيد.
وقد جاء في
الكتاب العزيز من ذلك قوله تعالى : (لا تَقْرَبُوا
الصفحه ٢٦٥ : ) (٢).
وهو : إيقاع
أسماء مفردة على سياق واحد ، فإن روعي في ذلك ازدواج أو مطابقة ، أو تجنيس ، أو
مقابلة ، فذلك
الصفحه ٢٩٧ :
الكافية البديعية (١) في مدح الرسول الأعظم صلىاللهعليهوسلم
إن جئت سلعا
فسل عن جيرة العلم
الصفحه ٣١٨ :
ومن إذا خفت
في حشري وكان له (١)
مدحي نجوت
وكان المدح معتصمي
الصفحه ١٨ :
وكان لحادثة قتل خاله صفي الدين المذكور أثر كبير في نفسية الشاعر الشاب ،
فنظم قصيدته (سل الرماح
الصفحه ٣٠ : حبات
القلوب ذوائبا
يقول فيها :
وغربن في كلل
فقلت لصاحبي :
(بأبي الشموس
الصفحه ٤٧ :
ـ نتائج
الألمعية في شرح الكافية البديعية ، هكذا ذكره صاحب الهدية (١) ، وقد ذكر الكتاب باسم
الصفحه ٤٨ : المادح عن شكر البر والإحسان إليه .. إلى غير ذلك من معاني المديح
المادي المعروف في تاريخ الشعر العربي
الصفحه ٦٥ :
__________________
(١) الأصل : تلقبه ـ بالباء
الموحدة ـ وفي : ط : تلعبه من اللعب.
(٢) في الأصل :
شاهدا.
(٣) الملوان : الليل
الصفحه ٩٣ :
فقل : عدّ عن
ذا : كيف أكلك للضّبّ (٥)
والذي في بيت
القصيدة ، من هذا القبيل ، قوله : وأكثر موت
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم لرجل رآه ينهك نفسه في العبادة : «إنّ هذا الدين لمتين
فأوغل فيه برفق فإن المنبتّ لا أرضا قطع ، ولا
الصفحه ١٣٠ : ء ولم يكن
بدال يؤمّ
الرسم غيّره النّقط
فقد ناسب في
جمعه بين حروف الهجاء ، وإن
الصفحه ١٥٨ :
خَوْفاً وَطَمَعاً)(٣). وليس في رؤية البرق غير الخوف من الصواعق والطمع في
الغيث ، وكقول زهير بن أبي سلمى