الصفحه ١٤٠ : الكفار من مضر
لا يستطيعون المجيء إليه إلا في شهر حرام حيث إن جميع القبائل تعظم الأشهر الحرم
وتوقف القتال
الصفحه ٦٨ : ، ويتضح من النص أن بيت قطرايا قد حصلت على استقلالها عن
فارس ، وأن أحد أساقفها وهو توماس قد اغتصب لقب
الصفحه ١٢٤ : الإسلام ، إلا أنهم لم يحتكروها ،
فلدينا إشارات إلى أناس من البحرين كانوا يمتلكون السفن من غير الفرس ، فقد
الصفحه ١٤٧ :
وأبو عمر ، وابن شييم ، وكانوا من سادات عبد القيس وإشرافها وفرسانها (١).
إن هذا العدد
الكبير الذي
الصفحه ١٧٧ :
منهن بقيمة على أنفسهم ، واتفقوا إن صارت قيمهن من حصتهم فهو ما أرادوه وإلا فإنهم
يؤدون الفصل ، وأخذوا من
الصفحه ٣٣ :
جافة لا توجد فيها مياه إلا ما تجمع بعد الأمطار (٤) ، وهذه المياه تتجمع على أشكال منها :
الدحول : وهي
الصفحه ١٠٨ :
سيدة بأنها نخلة بهجر لا يزال عليها السنة كلها إلا شهرا واحدا طلع جديد
وكبائس مبسرة وأخرى مرطبة
الصفحه ١٣٠ : والقطيف شرق اليمامة على
نحو أربع مراحل (٢) ، ولا يتيسر الذهاب من اليمامة إلى الحسا إلا في فصل
الشتاء إذ
الصفحه ١٦٦ :
٦٤ ه ، تبنى آراء متطرفة منها أن التقية غير جائزة مستدلا بقوله تعالى : (إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ٦٧ : أمكنهم وإلا أعفوهم من ذلك في حالة الضرورة ، ويظهر من مجمع نسطوري
آخر عقد سنة ٦٧٦ م دبّر فيه الآباء عدة
الصفحه ١٧٨ :
الاجتهاد ، ولا يحق لهم استتابته وطلبوا منه أن يتوب من توبته وأن يستتب الذين
استتابوه وإلا نابذوه ، ففعل ذلك
الصفحه ١٨٢ : أرسل عبد
الملك بن مروان حملة أخرى من أهل الشام يقودها عمر بن عبيد الله بن معمر ضد أبي
فديك (٢) ، وضم
الصفحه ١٩٥ :
وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله (١) ، أما بعد فإني أذكرك (٢) الله ، عز وجل
الصفحه ١٨٧ : .
٢ ـ الروح
القبلية (العصبية القبلية) : نظرا لما للبحرين من حضارة ، وشعور عبد القيس
بالمخاطر التي تهددهم من
الصفحه ١٩٨ :
تغووا بعد إذ رشدتم (١) ، أما بعد (٢) ، فأني (٣) قد جاءني (٤) وفدكم فلم آت إليهم (٥) إلا ما سرهم