الصفحه ٣٦ :
أميال ونصفا ، وهي غنية بالآبار والعيون ، وبها كثير من أشجار النخيل (١).
وأوال اليوم
إحدى جزر
الصفحه ٧٨ :
الزعم (٥) ، ثم أن الإسكان الإجباري في أرض بعيدة عن الوطن الأم ليس نوعا من
الاستصلاح أو الاسترضا
الصفحه ٢٣١ :
١٩٠ ـ جغرافية
الوطن العربي ، مطبعة السنة المحمدية ، ط ٢ القاهرة ١٩٦٥.
زيدان : جرجي.
١٩١
الصفحه ١٩٧ : (٢) من محمد النبي رسول الله (٣) إلى أهل هجر.
سلم أنتم ،
فأني أحمد إليكم الله (٤) ، الذي لا إله إلا هو
الصفحه ١٤٤ : القيس سفيان بن خولى من
بني ظالم بن ذهل بن عجل (٦) ، ومنقذ بن حبان (٧) ، ومن بني محارب بن عبد القيس همام
الصفحه ١٨٦ : لثورته ، ثم ذهب
إلى البصرة مع أربعين رجلا فانضم إليه عدد من خوارجها ، إلا أن الحكم بن أيوب استطاع
التغلب
الصفحه ١٨٩ :
ويمكن تقسيم
الموالي إلى قسمين :
موالي
العتاقة : وكانوا في
الأصل من العبيد إلا أنهم تحرروا من
الصفحه ٧٧ : بن وائل وعبد القيس فسفك دماءهم ، ثم عطف على بلاد عبد القيس
فأباد أهلها إلا من هرب منهم إلى الرمال
الصفحه ٢١ : جزيرة العرب
إلا أنه لم يخرجهم من نجران ولا اليمامة والبحرين فسميت العروض «البكرى معجم ما
استعجم ١٢ وهو
الصفحه ١٥٠ : بأوامر النبي جعله من
رؤساء الدرجة الثانية ، وأنه كان من العرب المشركين إلا أنه يميل إلى الإيرانيين
وخاصة
الصفحه ٩ :
من كتبهم جميعا إلا ما نقله عنهم الكتاب المتأخرون وخاصة الطبري والبلاذري
والجاحظ ، فأما الطبري
الصفحه ١٦٠ : والزارة والشنون وأضاف الرميلة والسوم (٣) ، أما الهمداني فلم يذكر من قرى البحرين إلا هجر
والقطيف وأضاف
الصفحه ١٠ : عليه
الطبري كما يتجلى ذلك من الإطلاع على رجال السند في كلا الكتابين أو على ما
يرويانه إلا أن البلاذري
الصفحه ١٩٤ : (٤) ، الذي لا إله إلا هو ،
__________________
(١) المعافرية : نوع
من البرود اليمانية ، يقول الأزهري «برد
الصفحه ١٦٨ : وزعت ، وقد نصح نجدة الخوارج بأن يردوا العبيد الذين
وزعهم عليهم أبو طالوت من قبل إلى الأرض لاستثمارها