الصفحه ٥٦ :
ابن عمرو بن
عبدالخالق البزار : سألتم عما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم مما في أيدي
العامة
الصفحه ٥٥ :
ترجمة المزني
أثنى عليه كافة أرباب المعاجم بما لا
مزيد عليه راجع : وفيات الأعيان ١ / ١٩٦ ومرآة
الصفحه ٦٣ :
القاسم علي بن الحسن
هبة الله ابن عساكر، الذي اشتهر في زمانه بعلو شأنه ، ولم ير مثله في أقرانه
الصفحه ١٥ : !! زوجني سعيد بن المسيب ابنته اليوم !! وقد جاء بها الليلة
على غفلة. فقالوا : أو سعيد زوجك ؟!! قلت : نعم
الصفحه ١٧ : يجب على المستحاضة أن تعجل
إلى الصلاة بعد تأديتها لما وجب عليها من غسل ووضوء. ويجب عليها أن تلاحظ
الصفحه ٣٥ : !! زوجني سعيد بن المسيب ابنته اليوم !! وقد جاء بها الليلة
على غفلة. فقالوا : أو سعيد زوجك ؟!! قلت : نعم
الصفحه ٣٧ : يجب على المستحاضة أن تعجل
إلى الصلاة بعد تأديتها لما وجب عليها من غسل ووضوء. ويجب عليها أن تلاحظ
الصفحه ٤٨ : » عليه. ثم اختلفت كلماتهم في تعريفه :
فالمشهور عند الأصوليين هو : « من طالت
مجالسته مع النبي
الصفحه ٥٧ : المسند الكبير والمعلّل.
سمع : هدبة بن خالد ، وعبدالأعلى بن
حماد ، والحسن بن علي بن راشد ، وعبدالله بن
الصفحه ١ : ،
ومنهم حرموه وأوجبوا الستر وسمحوا بفتحة ضيقة لنظر العينين ، وبرهنوا على ذلك بأن
فتنة المرأة تبرز في وجهها
الصفحه ٢١ : ،
ومنهم حرموه وأوجبوا الستر وسمحوا بفتحة ضيقة لنظر العينين ، وبرهنوا على ذلك بأن
فتنة المرأة تبرز في وجهها
الصفحه ٤٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد
لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى محمد وآله
الصفحه ٥٠ : : « الأكثر على عدالة
الصحابة ، وقيل كغيرهم ، وقيل إلى حين الفتن فلا يقبل الداخلون ، لأن الفاسق غير
معين
الصفحه ٦٠ : ، وكان لا يخلو في فنونه من غلط لجرأته في السؤال على كل فن ».
٧ ـ البيهقي (٤٥٧)
ولقد ضعف حديث النجوم
الصفحه ١٤ : رسوله ، ولكن سعيد بن المسيب لم
يتردد في الاعتذار عن ذلك ، وأصر عليه رغم ما أوقعه به عبد الملك من إيذا