الصفحه ٣١٠ : أَمْلِكُ لَكَ
مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ)
ولم يكن
إبراهيم (عليه السلام) والذين معه أقوياء وأشداء ، حتى لا
الصفحه ١١١ :
ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ)
ولكن مجرد كون
النبوة والكتاب في ذرية نوح وإبراهيم (عليهما السلام) لا
الصفحه ٣٤٨ : النصارى كذّبوا به وبالإسلام مدّعين التمسك بدين عيسى ، كما سبقهم إلى ذلك
اليهود بالعصبية لما في أيديهم من
الصفحه ٣٤٦ : في قصة البقرة. وقد حذّرهم موسى ـ عليه السلام ـ من
عواقب هذا الانحراف لكنّهم أصرّوا واستمروا فسلبهم
الصفحه ١١٠ : آية الحديد فيما يتصل بحركة الأنبياء ومن يتبعهم ،
وذلك من واقع نوح وإبراهيم (عليهما السلام) حيث كانا
الصفحه ٣٩٧ : وقيادة الحياة ، يجد الناس فيه فرصة
للعبادة ومنهجا للسعي والعمل ، وقد قال الإمام الصادق (عليه السلام
الصفحه ٣٩٦ : يوم الجمعة» (٣).
وقال الإمام
الصادق (عليه السلام) : «ما
من قدم سعت إلى الجمعة إلّا حرّم الله جسده
الصفحه ١٦٢ :
وقال الإمام
الصادق (عليه السلام) في قوله عزّ وجلّ «الآية» : «هو واحد أحديّ الذات ، باين من
خلقه
الصفحه ٢٨٧ : من خفيّات الأمور ، وظهر في العقول بما يرى في خلقه من
علامات التدبير ، الذي سئلت الأنبياء عنه فلم تصفه
الصفحه ٤٢٣ :
لأنّ المقرّبين (الأنبياء والأوصياء) يرضون بمرضاة الله ويسخطون لسخطه فلا
يحبّون المنافقين ولا
الصفحه ٣٨٨ :
أولياء الله يتمنون الموت (١) ، وفي الخبر عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : «جاء
رجل إلى أبي ذر
الصفحه ١٢٦ : يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) ...
وقال الكلبي :
كان هؤلاء أربعة وعشرين رجلا قدموا من اليمن إلى رسول الله
الصفحه ١٠٠ : الحق والإنصاف من قبل الإنسان في كل أبعاد حياته وعلاقاته
، في علاقته بربه وقيادته ، وفي علاقته بنفسه
الصفحه ٨٩ :
ثالثا : ما هو الموقف السليم من متغيرات الدنيا؟
[٢٢ ـ ٢٣] وحيث
يعيش المؤمنون في الدنيا ، ويسابقون
الصفحه ٢٥٢ : السلام) :
كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) يتعوذ من البخل؟ فقال : نعم. يا أبا محمد في
كل صباح ومسا