الصفحه ١٥٥ :
التي هي موضوعها ، بينما وصف العذاب هنا بأنّه مهين ، لأنّ من يحادون الله
ورسوله يطلبون بذلك العزّة
الصفحه ١٥٧ : عَنْهُ وَيَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ
الرَّسُولِ وَإِذا جاؤُكَ حَيَّوْكَ بِما لَمْ
الصفحه ١٥٨ : وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (١١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا
الصفحه ١٥٩ : المنافقون (الذين لم يراقبوا ربّهم) فتناجوا
بالإثم والعدوان ، ومعصية الرسول ، ولم يراعوا آداب التعامل مع
الصفحه ١٧٣ : ! ... فبلغنا أنّ رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) قال : «رحم الله رجلا يفسح
لأخيه» فجعلوا
يقومون بعد ذلك
الصفحه ١٧٥ : تجدي نفعا ، أو من أجل
التفاخر ، بأنّ الأمر ليس مرضيّا ولا طبيعيا عند الله ولدي رسوله (ص) ، وبالفعل
أدرك
الصفحه ١٧٦ : رسول الله (ص) ، حتى قال عمر بن الخطاب : «كان لعليّ (رضي
الله عنه) ثلاث ، لو كانت لي واحدة منهنّ كان
الصفحه ١٨٠ : الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ
(٢٠) كَتَبَ اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
الصفحه ١٩٩ :
ويعملون به ، ويبغضون ما يبغض ويتناهون عنه ، ومقياسهم في معرفة الباطل
ومصاديقه (أعداء الله ورسوله
الصفحه ٢٢٦ : الرسول في فيء بني النضير
وصرفه للمهاجرين دون الأنصار ، إلا اثنين منهم هما : سهل بن حنيف وأبو دجانة
الصفحه ٢٣٢ : مهامّة فان
السياق القرآني أوجب التسليم التام للقيادة الشرعية وقال :
(وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ
فَخُذُوهُ
الصفحه ٢٣٨ :
(وَيَنْصُرُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ)
لتطبيق الحق وتحكيمه
، ومن طبيعة المؤمن الصادق انه لا يفكر في
الصفحه ٢٦٠ : تدور في الخفاء :
(وَاللهُ يَشْهَدُ)
وان كانت
مؤامراتهم المشؤومة تحدث في السر بعيدا عن علم الرسول
الصفحه ٣٤٠ :
تُؤْذُونَنِي
وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا زاغُوا أَزاغَ اللهُ
الصفحه ٣٥٠ :
الْكافِرُونَ (٨) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ