الصفحه ١٣٢ : ، فالله سمع قول التي جادلت الرسول في قصة الظهار واشتكت إلى الله ، وسمع
تحاورها والرسول ، وإنّه سميع بصير
الصفحه ١٣٣ :
ومن الواضح :
أنّ التقوى هي وحدها التي تضبط النجوى من الانحراف في الإثم والعدوان ومعصية
الرسول
الصفحه ١٤٠ : على ذلك يا رسول الله ، فقال : إنّي معينك بخمسة عشر صاعا
، وأنا داع لك بالبركة ، فأعانه رسول الله (صلّى
الصفحه ١٦٧ : نَقُولُ)
أي لو كان
الرسول صادقا بالفعل فلما ذا لا يغضب الله له؟ ويتخذون عدم حلول العذاب بهم ذريعة
لإثبات
الصفحه ١٨٢ : والشرف ،
فكيف يكون هؤلاء من المؤمنين الصادقين وهم يحادّون الله ورسوله بهذا العمل القذر ،
ويتخلّفون عن
الصفحه ١٩١ : رسالته ، ومعاداتهم رسوله بمعصيته وترك التسليم لقيادته ، حيث
يصيرون من أكثر الناس ذلّة وصغارا.
(إِنَّ
الصفحه ١٩٨ : ماء ، فقال له : بالله يا رسول الله ما أبقيت من شرابك فضلة أسقيها أبي
، لعلّ الله يطهّر بها قلبه
الصفحه ٢٠٦ : منها ، كما لم تظنوا
ذلك. لماذا؟ لأنّهم شاقّوا الله حينما كفروا برسالته ، وبما شاقّوا الرسول. ومن
آيات
الصفحه ٢١١ :
عَلى
رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكابٍ وَلكِنَّ
اللهَ
الصفحه ٢٢٧ :
المسلمون من الأعداء بأنها على نوعين :
الأول : ما
يتسلطون عليه بالقتال ، فيكون للرسول وللإمام من بعده
الصفحه ٢٢٨ :
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ)
أفاء : أرجع
وردّ ، وقالوا : انما سمي فيئا لأن الله قد جعل الخيرات للرسول
الصفحه ٢٣٥ : ) (١).
[٨] أما عن
الفيء فقد قال رسول الله الأنصار : «إن شئتم دفعت إليكم فيء المهاجرين منها وإن
شئتم قسمتها بينكم
الصفحه ٢٦٤ : ء الحقّ ، وقيل : هم المشركون الذين
هزمهم الرسول في بدر ، وقيل : هم بنو قينقاع وهو الأقرب والأشهر بين
الصفحه ٣٢٣ :
رسول الله (ص) زوجها مهرها وما أنفق عليها ولم يزدها عليه ، فتزوجها عمر بن
الخطاب ، وكان رسول الله
الصفحه ٣٤٦ :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ اللهِ