الصفحه ٩٤ : البخل سبيلا للصد عن سبيل
الله ، ومحاربة الرسول ورسالته الداعيان الى العدالة والوقوف ضد الطبقية المقيتة
الصفحه ١٠٧ : : (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي
الصفحه ١٦٠ : بالمجالس
القريبة من الرسول ، وإنّما بالإيمان والعلم.
كما أشار إلى
مزاحمتهم للرسول بالنجوى معه (لإظهار
الصفحه ١٧٢ : للتآمر على قيادة الرسول (صلّى الله
عليه وآله وسلّم) والتخطيط للعصيان والتمرّد ضدّها ، إذ قالوا : كيف يصبح
الصفحه ٢٢٤ : ؟!! كلّا .. إنما الذي حدث كان نتيجة
خيانتهم العهد ، ومحاربتهم الله ورسوله.
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا
الصفحه ٢٣٤ :
لم يرخّص لأحد في شيء من ذلك إلّا للمسافر ، وليس لأحد أن يرخص ما لم يرخصه
رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٤٦ : هاجَرَ إِلَيْهِمْ» فقال : «الدين هو الحب ، والحبّ هو الدين» (١) وعنه (عليه السلام) قال : «قال رسول الله
الصفحه ٣٠١ : بأسه ، وإن كتابي لا يغني عنهم
شيئا ، فصدّقه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وعذره» (١) فأنزل الله عزّ
الصفحه ٣٢٢ : المعطيات
العلمية الممكنة.
أمّا عن كيفية
امتحان الرسول لهنّ فقد جاء في مجمع البيان : قال ابن عباس : صالح
الصفحه ٣٧٦ : .
وهناك شبهة
حاول البعض أن يدسّها عند قول الله عن الرسول (صلّى الله عليه وآله) : «منهم» إذ
نسبوا إلى النبي
الصفحه ٣٧٨ : )
والكتاب هو
القرآن الذي كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أوّل مفسر ومؤوّل لمعانيه ، وما
أحوجنا وبالذات
الصفحه ٤٢١ : ) (١).
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ)
باعتباره (كما
القيادات التي تمثّل
الصفحه ٤٢٢ :
ونستوحي من
الآية أنّ المنافقين كانوا يتعاملون مع الرسول باعتباره قائدا سياسيّا ، يخشون
صلوته
الصفحه ٤٣٤ : أناخ على مجامع طرق المدينة فقال : مالك ويلك؟ قال : والله لا تدخلها إلّا
بإذن رسول الله ، ولتعلمنّ اليوم
الصفحه ١١٧ : رسول الله (ص) في سريّة من سراياه ، فقال : مرّ رجل بغار
فيه شيء من ماء ، فحدّث نفسه بأن يقيم في ذلك