الصفحه ١٠٩ : دعنا
نقرأ شيئا من الأخبار الواردة في تفسير هذه الآية الكريمة.
عن الامام
الصادق (ع) في قوله عزّ وجلّ
الصفحه ١١١ : الامام علي (ع) : «لا ينفع
الحسن بغير نجابة» (٢) ، وقد جمع الله الاثنين في غلمان المتقين.
[٢٥ ـ ٢٦
الصفحه ١٢٤ : الانحرافات
النفسية والعقائدية لدى البشر ، أن يضعه أمام الحقيقة من خلال أسئلة تسوق الاجابة
الموضوعية عليها إلى
الصفحه ١٣١ : وجل وتنزيهه ، وما أحوج الإنسان وهو يقاوم مختلف الضغوط في مسيرته
حتى لا ينهزم أمامها إلى ذلك. ولماذا
الصفحه ١٣٧ : أمام الله؟
كما نجد في
السورة خطا موازيا لهذا السياق يهدف تصحيح منهجيّة التفكير عند الإنسان ، إضافة
الصفحه ١٥٠ : أثناء رحلة المعراج ، قال الإمام موسى بن جعفر عليهما
السلام في جواب له على سؤال رجل عن هذه الآية ومعنى
الصفحه ١٥٤ : فؤاد نبيّه ليرى ذلك النور ، ويبصر به آياته ، قال الإمام أبو
جعفر (ع) : «فتجلّى
لمحمّد نور الجبّار عزّ
الصفحه ١٦٥ :
لعلاج فكرة التمنّي ، قال الإمام الصادق (ع) : «تجنّبوا المنى ، فإنّها تذهب بهجة ما
خوّلتم ، وتستصغرون بها
الصفحه ١٦٩ : ، وظنوا أنّهم ماثلون أمام ربّهم للحساب
غدا عن كلّ صغيرة وكبيرة ، إذا عرفوا أنّ الطريق إلى الحق هو العلم
الصفحه ١٨١ : رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ)
قال الامام
الصادق (ع) «اللمام
العبد الذي يلم بالذنب بعد الذنب ، ليس من
الصفحه ١٨٣ : هذه
البصيرة القرآنية أيضا في دعاء الامام الحسين في يوم عرفة ، حيث جاء فيه : «ابتدأتني
بنعمتك قبل ان
الصفحه ١٨٧ :
بحملها ولا تحمل حمل غيرها أبدا ، ولو عرف الإنسان ماذا تعني المسؤولية وكيف تقف
كل نفس امام ربها في يوم
الصفحه ١٨٨ : يتحملها أحد سواه ، فان حسنات الآخرين لا تصير اليه ، انما «قيمة
كل امرء ما يحسن» كما قال الامام علي
الصفحه ١٩٢ :
نبتغيه. وصدق الامام أمير المؤمنين عليه السلام إذ يقول : «عرفت الله بفسخ العزائم
ونقض الهمم». تعال وجرب
الصفحه ٢٠٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
فضل السورة
قال الامام ابو
عبد الله الصادق (ع) : «من
قرأ سورة اقتربت