الصفحه ٢٣٠ : ؟
قال سويد بن
غفلة : دخلت عليه (يعني الامام علي (ع) فإذا عنده فاثور (خوان) عليه خبز السمراء (الحنطة
الصفحه ٢٦٤ :
حينما يسأل
الامام علي (ع) عن هذه الآية يجيب : يقول عز وجل : إنا كل شيء خلقناه لأهل النار
بقدر
الصفحه ٢٩٧ :
العارف» كما قال الإمام العسكري (ع). والشاكر كما يقول الإمام الهادي (ع): «أسعد
بالشكر منه بالنعمة
الصفحه ٣١٢ :
كذلك الوجه الظاهر لربنا دينه المشتمل على سننه وشرائعه والحقائق التي تدل
عليه ، كذلك قال الامام
الصفحه ٣٢٢ :
والطير و..) وجعلها في خدمة الحضارة البشرية ، ليؤكد له بان الطريق سألك أمامه
للوصول الى هذه القمة السامقة
الصفحه ٣٩١ :
١ ـ طموح
الامامة والقيادة. وهو طموح مشروع في الإسلام ، قال تعالى يحكي صفات عبادة
المقربين : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٩٤ : فيه الأولون والآخرون ، فقد روى عن الامام
الصادق (عليه السلام) أنه سئل : ان الايمان درجات ومنازل
الصفحه ٤٠٨ :
الاغترار بنعم الدنيا ، والخضوع لجاذبيتها ، فقد جاء في كلام الإمام أمير
المؤمنين (عليه السلام
الصفحه ٤١٣ : وردت بهذا التأويل روايات كثيرة من بينها : قول
رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) للإمام علي (عليه
الصفحه ٤٣٠ : نظريات الفلسفة لماذا؟ لأنها تحدثت معه بلغة
الوجدان .. بأقرب الأشياء اليه ، كذلك نحن امام حقيقة الخلق ، من
الصفحه ٤٣٨ : :
تتكلمون في مجالسكم ، من جهة التعجب والتندم على ما أنفقتم في الأرض لأجل الزرع ،
والمراد انكم لا تقدرون امام
الصفحه ٤٤٣ :
وقال الإمام
العسكري (ع) : «لا
يعرف النعمة إلّا الشاكر ، ولا يشكرها إلّا العارف» (١) وقال الإمام
الصفحه ٤٥٣ : بالخرافات والشرك فلم يقسم الله بها لكي لا تتعمّق اعتقاداتهم الباطلة ،
أو يتخذونه مبرّرا لها. قال الامام
الصفحه ٤٦١ : .
وانما سقط الغابرون
عند ما خارت عزائمهم عند مواجهة التحديات فأخذوا يتهاونون في أمر الدين ، ويلينون
أمام
الصفحه ١٩ :
لتقدير الربّ الحكيم ، ولعلّ وعي هذه الحقيقة يفتح أبواب المعرفة أمام الإنسان ،
ويعطيه مفك ألغاز الخليقة من