الصفحه ١٩٧ : الف مليون عام ، كيف ولعله لم يبق حتى قيام الساعة ذلك اليوم الرهيب الذي أشفقت
منه السماوات والأرض إلّا
الصفحه ١٩٨ : بدار فاستبدلوا ، فما بين أحدكم وبين الجنة والنار إلّا الموت أن
ينزل به» (١) وإذا مات ابن آدم قامت
الصفحه ٢٢٥ : السفينة
التي تتكوّن من الجذوع المقطّعة شرائحا ، ولا يقال لوح إلّا للصفائح ، أمّا الدسر
فهو ما يشدّ الألواح
الصفحه ٢٣١ : الأرض من أصوله فيتحطّم إلّا لأدنى دفع ، وقد شبّههم الله بالنخل الذي
اجتثّ من قعره (وإنّما أراد تعالى أنّ
الصفحه ٢٣٦ : أساسيّا بين
أخواتها في السورة الواحدة ، ففي سورة الرحمن تتكرّر الآية الكريمة : «فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما
الصفحه ٢٤٢ : الموقف بعذاب الاستئصال إذا كذّبوا بها ، ولقد كانت الناقة آية مبصرة
إلّا أنّها في نفس الوقت كانت صعبة على
الصفحه ٢٤٥ : ، ولا شيء إلّا أهلكه الله ، فأصبحوا في
ديارهم ومضاجعهم موتى أجمعين ، ثم أرسل الله عليهم مع الصيحة النار
الصفحه ٢٤٧ : نازل بهم ، فماتوا أجمعين في طرفة عين ، صغيرهم وكبيرهم ، فلم يبق لهم
ناعقة ولا راغية ولا شيء إلّا أهلكه
الصفحه ٢٤٩ : : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ
إِنَّهُ
الصفحه ٢٦٥ :
: (والذبابة تبيض ملايين البويضات ، ولكنّها لا تعيش إلّا أسبوعين ، ولو كانت تعيش
بضعة أعوام تبيض فيها بهذه
الصفحه ٢٨١ : يتعرف الرب لخلقه في كل شيء حتى لا يجهلوه في شيء
فيعبدونه حق عبادته ، ولا ينظرون إلى شيء إلا ويرونه قبله
الصفحه ٢٨٦ : كانت في نظرنا جوامد إلّا أنّها تملك قدرا من الوعي والإحساس يدعوها
لعبادة ربّها «وَإِنْ
مِنْ شَيْ
الصفحه ٢٩٠ :
والتلاعب بالحقوق ، بل إنّ إقامة الوزن (الهدف) لا يتحقّق إلا بالميزان ، وإخساره
تضييع لهذا الهدف.
وكلمة
الصفحه ٢٩٤ :
إِلَّا
بِعِلْمِهِ» (١) ، ولولاها لانعدم الثمر ، وانقرض النخل بمرور الزمن حين
تتوقّف دورته الحياتية
الصفحه ٣٠٠ : ، فلا تعود اليه إلّا من قابل في ذلك اليوم» (١) ولا شك ان الفصول الأربعة نعمة إلهية تدخل رقما أساسيا
في